وْمْنْ بَعْدْ خْدَا إِبْرَاهِيمْ الْعَلَامَة دْ الْخْتَانَة، بَاشْ تْكُونْ حُجَّة بْلِّي اللَّهْ حْسْبُه مْتَّاقِي عْلَى وْدّْ الْإِيمَانْ دْيَالُه قْبَلْ مَا يْتّْخَتّْنْ، بَاشْ يْكُونْ هُوَ الْبُو دْيَالْ ݣَاعْ هَادُوكْ اللِّي كَيْآمْنُو بْلَا مَا يْتّْخَتّْنُو، وْاللَّهْ حْسَبْهُمْ حْتَّى هُمَ مْتَّاقْيِينْ.