24 وْكَانُو كَيْعْطِيوْ الْعَزّْ لْلَّهْ بْسْبَابِي.
24 وْكانو كيمجّدو اللّٰه بْسبابي.
وْمْلِّي شَافُو جْمَاعَاتْ النَّاسْ دَاكْشِّي اللِّي جْرَا، خَافُو وْعْطَاوْ الْعَزّْ لْلَّهْ اللِّي عْطَى لْلنَّاسْ سُلْطَة بْحَالْ هَادِي.
وْوْقَفْ الرَّاجْلْ وْهْزّْ فْرَاشُه وْخْرَجْ قُدَّامْ النَّاسْ. وْتّْعَجّْبُو كُلّْهُمْ وْعْطَاوْ الْعَزّْ لْلَّهْ وْݣَالُو: «عَمّْرْنَا مَا شْفْنَا بْحَالْ هَادْشِّي!».
نْݣُولْ لِيكُمْ: رَاهْ هَكَّا كَيْفَرْحُو الْمَلَايْكَة دْ اللَّهْ بْمُدْنِبْ وَاحْدْ كَيْتُوبْ».
وَلَكِنْ كَانْ خَاصّْنَا نْفَرْحُو وْنّْشْطُو، عْلَاحْقَّاشْ خُوكْ كَانْ مْيّْتْ وْحْيَا، وْكَانْ مُّوضّْرْ وْتّْلْقَا».
«الْعَزّْ لْلَّهْ فْالسّْمَا الْعَالْيَة، وْعْلَى الْأَرْضْ الْهْنَا لْهَادُوكْ اللِّي رَاضِي عْلِيهُمْ».
وْݣَاعْ النَّاسْ خَافُو، وْعْطَاوْ الْعَزّْ لْلَّهْ وْݣَالُو: «بَانْ بِينَاتْنَا نْبِي عْظِيمْ، وْاللَّهْ زَارْ الشَّعْبْ دْيَالُه!».
وْمْلِّي سْمْعُو الْحَاضْرِينْ هَادْ الْكْلَامْ، تْهَدّْنُو وْعْطَاوْ الْعَزّْ لْلَّهْ وْݣَالُو: «حْتَّى النَّاسْ اللِّي مَاشِي يْهُودْ نْعَمْ عْلِيهُمْ اللَّهْ مْنْ عَنْدُه بْالتُّوبَة اللِّي كَتْدِّي لْلْحَيَاةْ!».
وْمْلِّي كَيْشُوفُو الْقِيمَة دْيَالْ هَادْ الْخْدْمَة، كَيْعْطِيوْ الْعَزّْ لْلَّهْ عْلَى وْدّْ الطَّاعَة دْيَالْكُمْ لْإِنْجِيلْ الْمَسِيحْ اللِّي كَتْعْتَرْفُو بِيهْ، حِيتْ كَتْعْطِيوْ بْلَا حْسَابْ لِيهُمْ وْلْݣَاعْ النَّاسْ.
مْلِّي غَيْرْجَعْ فْهَادَاكْ النّْهَارْ، بَاشْ يْعْطِيوْهْ الْمْقَدّْسِينْ دْيَالُه الْعَزّْ وْيْتّْعَجّْبُو مْنُّه ݣَاعْ الْمُومْنِينْ اللِّي حْتَّى نْتُمَ مْنّْهُمْ، عْلَاحْقَّاشْ آمْنْتُو بْالْكْلَامْ اللِّي خَبّْرْنَاكُمْ بِيهْ.
وْهَكَّا غَيْتّْعْطَى الْعَزّْ لْإِسْمْ رَبّْنَا يَسُوعْ بِيكُمْ، وْحْتَّى نْتُمَ غَيْكُونْ لِيكُمْ الْعَزّْ، وْهَادْشِّي بْفْضَلْ نِعْمَةْ إِلَاهْنَا وْالرَّبّْ يَسُوعْ الْمَسِيحْ.