1 آ الْوْلَادْ، طِيعُو وَالِدِيكُمْ فْالرَّبّْ، حِيتْ هَادَا هُوَ الْحَقّْ.
1 آ الولاد، طيعو الوالِدين ديالكُم في الرَّبّ، حيت هَدا حقّ.
وْرْجَعْ مْعَاهُمْ لْلنَّاصِرَة، وْكَانْ كَيْطِيعْهُمْ. وْخْبَّاتْ مُّه ݣَاعْ هَادْ الْأُمُورْ فْقَلْبْهَا.
وْمَا تْدِيرُوشْ كِيفْ كَيْدِيرُو نَاسْ هَادْ الدّْنْيَا، وَلَكِنْ تْبَدّْلُو وْخَلِّيوْ الْأَفْكَارْ دْيَالْكُمْ تْتْجَدّْدْ، بَاشْ تْعَرْفُو مُرَادْ اللَّهْ الْمْزْيَانْ وْالْمْقْبُولْ وْالْكَامْلْ.
رَحّْبُو بِيهَا فْالرَّبّْ كِمَا كَيْلِيقْ بْالْمُومْنِينْ، وْعَاوْنُوهَا بْݣَاعْ دَاكْشِّي اللِّي كَتْحْتَاجُه مْنّْكُمْ، حِيتْ رَاهَا عَاوْنَاتْ شْحَالْ مْنْ وَاحْدْ وْعَاوْنَاتْنِي حْتَّى أَنَا.
وْهَكَّا رَاهْ الشّْرَعْ مْقَدّْسْ، وْالْوْصِيَّة مْقَدّْسَة وْعَادْلَة وْمْزْيَانَة.
إِيوَا آ خُوتِي الْعْزَازْ، كُونُو تَابْتِينْ وْمَا تّْزَعْزْعُوشْ، كَتّْرُو فْخْدْمَةْ الرَّبّْ فْكُلّْ وَقْتْ، وْرَاكُمْ كَتْعَرْفُو بْلِّي تَمَارَة دْيَالْكُمْ مَاشِي بَاطْلَة فْالرَّبّْ.
وَلَكِنْ إِلَا كَانْتْ شِي هْجَّالَة عَنْدْهَا الْوْلَادْ وْلَا الْحْفَادْ، رَاهْ خَاصّْهُمْ هُمَ اللّْوّْلِينْ يْتّْعَلّْمُو يْدِيرُو الْخِيرْ فْمَّالِينْ دَارْهُمْ وْيْجَازِيوْ وَالِدِيهُمْ، حِيتْ هَادْشِّي مْقْبُولْ عَنْدْ اللَّهْ.
وْعْلَى قْبَلْ الرَّبّْ، طِيعُو صْحَابْ السُّلْطَة وْطِيعُو الْمَلِكْ عْلَاحْقَّاشْ هُوَ الْحَاكْمْ الْكْبِيرْ،