21 خْضْعُو لْبَعْضِيَّاتْكُمْ حِيتْ كَتْخَافُو الْمَسِيحْ.
21 خاضعين نْبعضيّاتكُم في خوف رَبّنا المسيح.
بَاشْ حْتَّى نْتُمَ تْطِيعُو اللِّي بْحَالْهُمْ، وْݣَاعْ اللِّي كَيْشَارْكُو مْعَاهُمْ فْالْخْدْمَة وْكَيْضْرَبُو مْعَاهُمْ تَمَارَة.
وْحْنَا رَاهْ كَنْعَرْفُو الْخُوفْ دْيَالْ الرَّبّْ، دَاكْشِّي عْلَاشْ كَنْقَنْعُو النَّاسْ. وْاللَّهْ كَيْعْرَفْنَا مْزْيَانْ، وْكَنْتّْمَنَّى حْتَّى نْتُمَ تْعَرْفُونَا مْزْيَانْ مْنْ قْلُوبْكُمْ.
آ الْخُوتْ الْعْزَازْ، رَاهْ اللَّهْ عْطَانَا دَاكْشِّي اللِّي وَاعْدْنَا بِيهْ، هَادْشِّي عْلَاشْ خَاصّْنَا نْطَهّْرُو رَاسْنَا مْنْ كُلّْ حَاجَة كَتْنَجّْسْ الدَّاتْ وْالرُّوحْ، وْنْعِيشُو حَيَاةْ مْقَدّْسَة فْالْخُوفْ دْيَالْ اللَّهْ.
آ الْخُوتْ رَاهْ اللَّهْ عَيّْطْ عْلِيكُمْ بَاشْ تْكُونُو مْتْحَرّْرِينْ، إِيوَا مَا تْسْتَغْلُّوشْ الْحُرِّيَّة غِيرْ بَاشْ تْرْضِيوْ الدَّاتْ، وَلَكِنْ خَدْمُو بْعْضِيَّاتْكُمْ بْالْمْحَبَّة.
آ الْعْيَالَاتْ، خْضْعُو لْرْجَالْكُمْ كِمَا كَتْخَضْعُو لْلرَّبّْ.
وْكِمَا كَتْخْضَعْ الْكْنِيسَة لْلْمَسِيحْ، هَكَّا حْتَّى الْعْيَالَاتْ كَيْخَصّْ يْخَضْعُو لْرْجَالْهُمْ فْكُلّْشِي.
وْعَمّْرْكُمْ مَا تْدِيرُو شِي حَاجَة بْالْأَنَانِيَّة وْالْإِفْتِخَارْ، وَلَكِنْ بْالتَّوَاضُعْ، فَكّْرُو دِيمَا تْفَضّْلُو غِيرْكُمْ عْلَى رَاسْكُمْ.
وْخَاصّْ الْمْرَاة تّْعَلّْمْ بْالسّْكَاتْ وْالطَّاعَة.
وْيْكُونْ مْسَيّْرْ دَارُه مْزْيَانْ، وْيْكُونُو وْلَادُه مْرَبّْيِينْ وْخَاضْعِينْ لِيهْ بْاحْتِرَامْ.
طِيعُو الْمْسْؤُولِينْ دْيَالْكُمْ وْدِيرُو بْكْلَامْهُمْ، حِيتْ كَيْرَدُّو لِيكُمْ الْبَالْ بْحَالْ إِلَا غَيْتّْحَاسْبُو عْلَى هَادْشِّي، بَاشْ يْدِيرُو خْدَمْتْهُمْ بْالْفَرْحَة مَاشِي بْالجّْمِيلْ حِيتْ هَادْشِّي مَا عَنْدْكُمْ فِيهْ رْبَحْ.
وْعْلَى قْبَلْ الرَّبّْ، طِيعُو صْحَابْ السُّلْطَة وْطِيعُو الْمَلِكْ عْلَاحْقَّاشْ هُوَ الْحَاكْمْ الْكْبِيرْ،
حْتَرْمُو ݣَاعْ النَّاسْ، بْغِيوْ خُوتْكُمْ، خَافُو اللَّهْ، وْحْتَرْمُو الْمَلِكْ.
وْحْتَّى نْتُمَ آ الشُّبَّانْ، طِيعُو الشّْيُوخْ دْ الْكْنِيسَة. وْكُونُو كُلّْكُمْ مْتْوَاضْعِينْ مْعَ بْعْضِيَّاتْكُمْ حِيتْ كْتَابْ اللَّهْ كَيْݣُولْ: «اللَّهْ كَيْقَاوْمْ الْمْتْكَبّْرِينْ، وَلَكِنْ الْمْتْوَاضْعِينْ كَيْعْطِيهُمْ النِّعْمَة».