18 عْلَاحْقَّاشْ بْالْمَسِيحْ نْقَدْرُو نْجِيوْ كُلّْنَا عَنْدْ الْآبْ بْرُوحْ وَاحْدْ.
18 حيت بِه عندنا بْجوج الدخول نْعند الآب في روح واحد.
إِيوَا سِيرُو وْدِيرُو تْلَامْدْ مْنْ الشّْعُوبْ كُلّْهُمْ، وْعَمّْدُوهُمْ بْإِسْمْ الْآبْ وْالْإِبْنْ وْالرُّوحْ الْقُدُسْ.
وْݣَالْ لِيهُمْ يَسُوعْ تَانِي: «نْݣُولْ لِيكُمْ الْحَقّْ: رَاهْ أَنَا هُوَ بَابْ الْخْرْفَانْ.
أَنَا هُوَ الْبَابْ، إِلَا دْخَلْ مْنِّي شِي وَاحْدْ، غَيْنْجَا وْغَيْدْخَلْ وْغَيْخْرُجْ وْغَيْلْقَا فِينْ يْسْرَحْ.
وْݣَالْ لِيهْ يَسُوعْ: «أَنَا هُوَ الطّْرِيقْ وْالْحَقّْ وْالْحَيَاةْ، حْتَّى وَاحْدْ مَا يْقْدَرْ يْجِي لْعَنْدْ الْآبْ بْلَا بِيَّ.
اللِّي بِيهْ وْلَّى عَنْدْنَا الْحَقّْ نْدَخْلُو بْالْإِيمَانْ لْهَادْ النِّعْمَة اللِّي فِيهَا كَنْعِيشُو، وْكَنْفْتَخْرُو بْالرّْجَا اللِّي عَنْدْنَا بَاشْ نْشَارْكُو فْالْعَزّْ دْيَالْ اللَّهْ.
حِيتْ رَاكُمْ مَا خْدِيتُوشْ الرُّوحْ اللِّي غَيْرَدّْكُمْ عْبِيدْ وْيْرْجّْعْكُمْ عَاوْتَانِي لْلْخُوفْ، وَلَكِنْ خْدِيتُو الرُّوحْ اللِّي بِيهْ وْلِّيتُو وْلَادْ اللَّهْ، وْاللِّي بِيهْ كَنْغَوّْتُو: «آ بَّا، آ الْآبْ».
حِيتْ كُلّْنَا تْعَمّْدْنَا بْرُوحْ وَاحْدْ بَاشْ نْوَلِّيوْ دَاتْ وَحْدَة، سْوَا يْهُودْ وْلَا يُونَانِيِّينْ، عْبِيدْ وْلَا حْرَارْ، كُلّْنَا تّْسْقِينَا بْرُوحْ وَاحْدْ.
رَاهْ عَنْدْنَا إِلَاهْ وَاحْدْ هُوَ الْآبْ، اللِّي مْنُّه تّْخْلَقْ كُلّْشِي وْلِيهْ كَنْحْيَاوْ، وْعَنْدْنَا رَبّْ وَاحْدْ هُوَ يَسُوعْ الْمَسِيحْ، اللِّي بِيهْ تّْخْلَقْ كُلّْشِي وْبِيهْ كَنْحْيَاوْ.
وْعْلَاحْقَّاشْ نْتُمَ وْلَادْ اللَّهْ، صِيفْطْ اللَّهْ الرُّوحْ دْ الْوَلْدْ دْيَالُه لْقْلُوبْكُمْ، كَيْغَوّْتْ وْكَيْݣُولْ: «آ بَّا! آ الْآبْ!».
اللِّي بِيهْ عَنْدْنَا الشَّجَاعَة بَاشْ نْتّْقَرّْبُو لْلَّهْ بْكُلّْ تِقَة بْالْإِيمَانْ دْيَالْنَا بِيهْ.
هَادْشِّي عْلَاشْ كَنْتّْحْنَى عْلَى رْكَابِيَ قُدَّامْ الْآبْ،
رَاهْ كَايْنَة دَاتْ وَحْدَة، وْرُوحْ قُدُسْ وَاحْدْ، كِمَا كَايْنْ رْجَا وَاحْدْ اللِّي لِيهْ عَيّْطْ لِيكُمْ اللَّهْ.
صْلِّيوْ فْكُلّْ وَقْتْ بْالرُّوحْ الْقُدُسْ فْݣَاعْ الصَّلَوَاتْ وْالدَّعَوَاتْ دْيَالْكُمْ، وْسَهْرُو وْدَاوْمُو عْلَى هَادْشِّي، وْصَلِّيوْ مْنْ جِهْةْ ݣَاعْ الْمُومْنِينْ الْمْقَدّْسِينْ،
تْشَكْرُو الْآبْ اللِّي رْدّْكُمْ قَادْرِينْ تْشَارْكُو مْعَ الْمُومْنِينْ الْمْقَدّْسِينْ فْالْوَرْتْ دْيَالْ مَمْلَكَةْ النُّورْ.
حِيتْ الشّْرَعْ عَمّْرُه مَا رَدّْ شِي حَاجَة مْكْمُولَة. وَلَكِنْ تّْعْطَى لِينَا وَاحْدْ الرّْجَا حْسَنْ مْنُّه وْبِيهْ كَنْقَرّْبُو لْلَّهْ.
بِيهْ كَنْشَكْرُو الرَّبّْ وْالْآبْ، وْبِيهْ كَنْلَعْنُو النَّاسْ اللِّي خْلَقْهُمْ اللَّهْ عْلَى صُورْتُه.
وْإِلَا كْنْتُو كَتْݣُولُو لْلَّهْ بُونَا، وْهُوَ اللِّي كَيْحْكَمْ عْلَى كُلّْ وَاحْدْ عْلَى حْسَابْ الْأَعْمَالْ بْلَا مَا يْتْحَيّْزْ لْحَدّْ، إِيوَا عِيشُو حْيَاتْكُمْ فْالْخُوفْ دْيَالُه فْهَادْ الدّْنْيَا بْحَالْ الْبْرَّانِيِّينْ،
وْرَاكُمْ بِيهْ كَتْآمْنُو بْاللَّهْ اللِّي بَعْتُه مْنْ بِينْ الْمُوتَى وْعْطَاهْ الْعَزّْ، وْهَكَّا وْلَّى إِيمَانْكُمْ وْرْجَاكُمْ فْاللَّهْ.
عْلَاحْقَّاشْ حْتَّى الْمَسِيحْ تّْعَدّْبْ مَرَّة وَحْدَة عْلَى وْدّْ دْنُوبْ النَّاسْ، هُوَ الْبَارِي مَاتْ عْلَى وْدّْ الْمُدْنِبِينْ بَاشْ يْجِيبْنَا لْلَّهْ، مَاتْ فْالدَّاتْ وَلَكِنْ حْيَا بْالرُّوحْ الْقُدُسْ.
وَلَكِنْ نْتُمَ آ الْخُوتْ الْعْزَازْ، قْوِّيوْ حْيَاتْكُمْ فْإِيمَانْكُمْ الْمْقَدّْسْ، وْصَلِّيوْ فْالرُّوحْ الْقُدُسْ.