16 وْأَنَا بَاقِي كَنْشْكَرْ اللَّهْ عْلَى وْدّْكُمْ وْكَنْتّْفَكّْرْكُمْ فْالصّْلَاة دْيَالِي،
16 ما كَنوقَف شي نشكر اللّٰه عليكُم وْكَنْدكرْكُم في طلباتي
كَنْشَكْرُو اللَّهْ بُو رَبّْنَا يَسُوعْ الْمَسِيحْ، وَقْتْمَا صْلِّينَا مْنْ جِهْتْكُمْ،
وْهَادْشِّي عْلَاشْ حْتَّى حْنَا، مْنْ نْهَارْ سْمَعْنَا هَادْشِّي وْحْنَا كَنْصَلِّيوْ مْنْ جِهْتْكُمْ، وْكَنْطْلْبُو اللَّهْ بَاشْ تْعَرْفُو مْزْيَانْ الْمُرَادْ دْيَالُه بْالْحْكْمَة وْالْفْهَامَة اللِّي كَيْعْطِيهَا الرُّوحْ الْقُدُسْ،
دِيمَا كَنْشَكْرُو اللَّهْ مْنْ جِهْتْكُمْ كُلّْكُمْ، وْكَنْتّْفَكّْرُوكُمْ فْصْلَاتْنَا.
دَاوْمُو عْلَى الصّْلَاة،
خَاصّْنَا نْشَكْرُو اللَّهْ دِيمَا مْنْ جِهْتْكُمْ آ الْخُوتْ كِمَا كَيْلِيقْ، عْلَاحْقَّاشْ إِيمَانْكُمْ كَيْكْبَرْ بْزَّافْ، وْالْمْحَبَّة دْيَالْكُمْ لْبَعْضِيَّاتْكُمْ كَتْزِيدْ تْكْتَرْ فِيكُمْ كُلّْكُمْ.