3 حِيتْ رَاكُمْ مْتُّو وْحْيَاتْكُمْ مْسْتُورَة مْعَ الْمَسِيحْ فْاللَّهْ.
3 حيت أنتُمَ مُتّو والحياة ديالكُم مسْتورة مع المسيح في اللّٰه.
وْفْدِيكْ السَّاعَة تّْكَلّْمْ يَسُوعْ وْݣَالْ: «كَنْحَمْدَكْ آ الْآبْ، يَا رَبّْ السّْمَا وْالْأَرْضْ، حِيتْ بَيّْنْتِي لْلدّْرَارِي الصّْغَارْ دَاكْشِّي اللِّي خْبِّيتِيهْ عْلَى الْحُكَمَا وْالْفُهَمَا.
مْنْ دَابَا شْوِيَّة نَاسْ الدّْنْيَا مَا غَيْبْقَاوْشْ يْشُوفُونِي، وَلَكِنْ نْتُمَ غَتْشُوفُونِي. وْحِيتْ أَنَا حَيّْ، حْتَّى نْتُمَ غَتْحْيَاوْ.
حِيتْ هَكَّا بْغَا اللَّهْ نَاسْ الدّْنْيَا حْتَّى وْهَبْ وَلْدُه الْوْحِيدْ، بَاشْ مَا يْتّْهْلَكْشْ كُلّْ مْنْ كَيْآمْنْ بِيهْ وَلَكِنْ تْكُونْ عَنْدُه الْحَيَاةْ الدَّايْمَة.
وَلَكِنْ اللِّي غَيْشْرَبْ مْنْ الْمَا اللِّي غَنْعْطِيهْ لِيهْ أَنَا، رَاهْ عَمّْرُه مَا غَادِي يْعْطَشْ، وْالْمَا اللِّي غَنْعْطِيهْ لِيهْ غَادِي يْوَلِّي فِيهْ عِينْ كَتْفِيضْ بْالْمَا دْ الْحَيَاةْ الدَّايْمَة».
كِمَا الْآبْ كَيْبْعَتْ الْمُوتَى وْكَيْحْيِيهُمْ، هَكَّا الْوَلْدْ حْتَّى هُوَ كَيْحْيِي اللِّي بْغَا.
وْنْݣُولْ لِيكُمْ الْحَقّْ: اللِّي كَيْسْمَعْ كْلَامِي وْكَيْآمْنْ بْهَادَاكْ اللِّي صِيفْطْنِي، رَاهْ عَنْدُه الْحَيَاةْ الدَّايْمَة وْمَا غَادِيشْ يْتّْحْكَمْ عْلِيهْ فْيُومْ الدِّينْ، وْغَادِي يْكُونْ دَازْ مْنْ الْمُوتْ لْلْحَيَاةْ.
وْوَاخَّا دَاكْشِّي، مَا بْغِيتُوشْ تْجِيوْ لْعَنْدِي بَاشْ تْكُونْ عَنْدْكُمْ الْحَيَاةْ الدَّايْمَة.
حِيتْ إِلَا كْنَّا وْحْنَا عْدْيَانْ اللَّهْ تْصَالْحْنَا مْعَاهْ بْالْمُوتْ دْيَالْ وَلْدُه، إِيوَا شْحَالْ كْتَرْ دَابَا وْحْنَا مْصَالْحِينْ مْعَاهْ غَادِي نّْجَاوْ بْالْحَيَاةْ دْيَالْ وَلْدُه.
وْكِمَا الدّْنُوبْ تّْحَكّْمُو وْتّْسَبّْبُو فْالْمُوتْ، هَكَّا النِّعْمَة دْ اللَّهْ كَتّْحَكّْمْ عْلَى أَسَاسْ التَّقْوَى وْكَتْعْطِي الْحَيَاةْ الدَّايْمَة بْرَبّْنَا يَسُوعْ الْمَسِيحْ.
وْهَكَّا حْتَّى نْتُمَ، حْسْبُو رَاسْكُمْ مْيّْتِينْ مْنْ جِهْةْ الدّْنُوبْ، وَلَكِنْ حَيِّينْ لْلَّهْ فْالْمَسِيحْ يَسُوعْ.
حَاشَا! رَاهْ حْنَا مْتْنَا عْلَى الدّْنُوبْ، إِيوَا كِيفَاشْ غَنْبْقَاوْ عَايْشِينْ فِيهُمْ؟
حِيتْ الشّْرَعْ دْيَالْ الرُّوحْ اللِّي كَيْعْطِي الْحَيَاةْ فْالْمَسِيحْ يَسُوعْ، رَاهْ حَرّْرْنِي مْنْ شْرَعْ الدَّنْبْ وْالْمُوتْ.
وْهَكَّا كَيْݣُولْ حْتَّى كْتَابْ اللَّهْ: «وْلَّى آدَمْ، بْنَادْمْ اللّْوّْلْ، دَاتْ حَيَّة». وْآدَمْ اللّْخْرْ رُوحْ كَيْعْطِي الْحَيَاةْ.
وَلَكِنْ النَّاسْ دْيَالْ الدّْنْيَا مَا كَيْقَبْلُوشْ دَاكْشِّي اللِّي مْنْ رُوحْ اللَّهْ حِيتْ كَيْحَسْبُوهْ حْمَاقْ، وْمَا يْقَدْرُوشْ يْفَهْمُوهْ عْلَاحْقَّاشْ مَا يْقَدْرُوشْ يْحَكْمُو فِيهْ مْنْ غِيرْ بْالرُّوحْ.
حِيتْ الْمْحَبَّة دْ الْمَسِيحْ كَتْسِيطْرْ عْلِينَا، وْرَاهْ حْنَا عَارْفِينْ بْلِّي إِلَا كَانْ وَاحْدْ مَاتْ عْلَى وْدّْ النَّاسْ كُلّْهُمْ، رَاهْ النَّاسْ كُلّْهُمْ مَاتُو.
حِيتْ بْالْإِيمَانْ كَنْعِيشُو مَاشِي بْدَاكْشِّي اللِّي كَنْشُوفُو.
مَاشِي أَنَا اللِّي كَنْعِيشْ دَابَا، وَلَكِنْ الْمَسِيحْ هُوَ اللِّي كَيْعِيشْ فِيَّ. وْالْحَيَاةْ اللِّي كَنْعِيشْهَا دَابَا فْالدَّاتْ، كَنْعِيشْهَا فْالْإِيمَانْ بْوَلْدْ اللَّهْ اللِّي كَيْبْغِينِي وْعْطَى حْيَاتُه عْلَى وْدِّي.
وْنْبَيّْنْ لْلنَّاسْ كُلّْهُمْ السِّرّْ اللِّي كَانْ مْخْفِي مْنْ زْمَانْ عَنْدْ اللَّهْ اللِّي خْلَقْ كُلّْشِي.
وْالْهْنَا دْيَالْ اللَّهْ اللِّي قْوَى مْنْ كُلّْ حَاجَة، يْحْفَضْ قْلُوبْكُمْ وْأَفْكَارْكُمْ فْالْمَسِيحْ يَسُوعْ.
عْلَى وْدّْ الرّْجَا اللِّي كَيْتّْسْنَّاكُمْ فْالسَّمَاوَاتْ، اللِّي سْمَعْتُو بِيهْ مْنْ قْبَلْ فْكْلَامْ الْحَقّْ دْ الْإِنْجِيلْ،
وْمَا دَامْ مْتُّو مْعَ الْمَسِيحْ مْنْ جِهْةْ الْقُوَّاتْ دْيَالْ الشَّرّْ اللِّي فْالدّْنْيَا، إِيوَا عْلَاشْ كَتْعِيشُو بْحَالْ إِلَا نْتُمَ مْنْ الدّْنْيَا وْكَتْقَبْلُو تْدِيرُو بْهَادْ الْفْرَايْضْ:
وْاللِّي فِيهْ مْجْمُوعِينْ ݣَاعْ كْنُوزْ الْحْكْمَة وْالْمَعْرِفَة.
وْمْلِّي غَيْبَانْ الْمَسِيحْ اللِّي هُوَ حْيَاتْكُمْ، دِيكْ السَّاعَة رَاهْ حْتَّى نْتُمَ غَتْبَانُو مْعَاهْ فْالْعَزّْ دْيَالُه.
وْعْلَى هَادْشِّي هُوَ قَادْرْ يْنَجِّي عْلَى الدّْوَامْ هَادُوكْ اللِّي بِيهْ كَيْجِيوْ عَنْدْ اللَّهْ، حِيتْ هُوَ حَيّْ عْلَى الدّْوَامْ بَاشْ يْشْفَعْ لِيهُمْ.
وَلَكِنْ خَاصُّه يْكُونْ مْنْ لْدَاخْلْ، مْنْ الْقَلْبْ. زِينْ الرُّوحْ الضّْرِيّْفْ الْمْهَدّْنْ، هَادَا هُوَ الزِّينْ اللِّي مَا غَيْفْنَاشْ وْقِيمْتُه كْبِيرَة عَنْدْ اللَّهْ.
بَاشْ يْعِيشْ دَاكْشِّي اللِّي بَاقِي فْحْيَاتُه مَاشِي عْلَى حْسَابْ الشَّهْوَة دْيَالْ النَّاسْ وَلَكِنْ عْلَى حْسَابْ مُرَادْ اللَّهْ.
آ خُوتِي الْعْزَازْ، حْنَا دَابَا وْلَادْ اللَّهْ، وْمَازَالْ مَا بَانْ آشْنُو غَنْكُونُو مْنْ بَعْدْ، وَلَكِنْ كَنْعَرْفُو بْلِّي فْالْوَقْتْ اللِّي غَيْبَانْ فِيهْ الْمَسِيحْ، غَنْكُونُو بْحَالُه عْلَاحْقَّاشْ غَنْشُوفُوهْ كِمَا هُوَ.
إِيوَا اللِّي عَنْدُه شِي وْدْنِينْ، يْسْمَعْ آشْ كَيْݣُولْ رُوحْ اللَّهْ لْلْكْنَايْسْ. رَاهْ اللِّي غْلَبْ غَنْعْطِيهْ مْنْ الْمَنّْ الْمْخَبِّي، وْغَنْعْطِيهْ حَجْرَة بِيضَا مْنْقُوشْ عْلِيهَا وَاحْدْ الْإِسْمْ جْدِيدْ، حْتَّى وَاحْدْ مَا كَيْعَرْفُه مْنْ غِيرْ اللِّي غَيَاخْدُه».