17 وْرَاهْ هُوَ قْبَلْ مْنْ كُلّْشِي، وْبِيهْ كَايْنْ كُلّْشِي.
17 الّي هُوَ قبل من كُل شي وْبِه كُل شي قايم،
وْدَابَا آ الْآبْ بَيّْنْ الْعَزّْ دْيَالِي عَنْدْكْ، بْالْعَزّْ اللِّي كَانْ لِيَّ عَنْدْكْ قْبَلْ مَا تْكُونْ الدّْنْيَا.
وْجَاوْبْهُمْ يَسُوعْ وْݣَالْ: «نْݣُولْ لِيكُمْ الْحَقّْ: رَاهْ قْبَلْ مَا يْكُونْ إِبْرَاهِيمْ، أَنَا كْنْتْ».
حِيتْ بِيهْ كَنْحْيَاوْ وْكَنْتْحَرّْكُو وْكَايْنِينْ. كِمَا ݣَالُو شِي وْحْدِينْ مْنْ الشُّعَرَا دْيَالْكُمْ: رَاهْ حْتَّى حْنَا تْرِّيكْتُه.
رَاهْ عَنْدْنَا إِلَاهْ وَاحْدْ هُوَ الْآبْ، اللِّي مْنُّه تّْخْلَقْ كُلّْشِي وْلِيهْ كَنْحْيَاوْ، وْعَنْدْنَا رَبّْ وَاحْدْ هُوَ يَسُوعْ الْمَسِيحْ، اللِّي بِيهْ تّْخْلَقْ كُلّْشِي وْبِيهْ كَنْحْيَاوْ.
هُوَ صُورْةْ اللَّهْ اللِّي مَا كَيْتّْشَافْشْ، وْهُوَ الْبْكَرْ فْݣَاعْ الْمْخْلُوقَاتْ.
هُوَ نُورْ الْعَزّْ دْيَالْ اللَّهْ، وْهُوَ الصُّورَة الْأَصْلِيَّة دْيَالْ الطّْبِيعَة دْيَالُه، كَيْحْفَضْ كُلّْ مَا فْالدّْنْيَا بْكْلْمْتُه الْقَادْرَة عْلَى كُلّْشِي، وْمْنْ بَعْدْمَا نْقَّانَا مْنْ الدّْنُوبْ ݣْلَسْ عْلَى لِيمْنْ دْيَالْ اللَّهْ فْالسّْمَا،
يَسُوعْ الْمَسِيحْ رَاهْ هُوَ هُوَ، الْبَارْحْ وْالْيُومْ وْعْلَى الدّْوَامْ.
كَيْݣُولْ: «كْتَبْ دَاكْشِّي اللِّي كَتْشُوفُه فْكْتَابْ وْصِيفْطُه لْلْكْنَايْسْ السّْبْعَة: أَفَسُسْ، وْسِمِيرْنَا، وْبَرْغَامُسْ، وْتِيَاتِيرَا، وْسَارْدِسْ، وْفِيلَادِلْفِيَا، وْلَاوُدِكِيَّة».
وْمْلِّي شْفْتُه طْحْتْ عَنْدْ رْجْلِيهْ بْحَالْ الْمْيّْتْ، وْهُوَ يْحَطّْ عْلِيَّ يْدُّه لِيمْنَى وْݣَالْ: «مَا تْخَافْشْ، أَنَا هُوَ اللّْوّْلْ وْاللّْخْرْ،
كَيْݣُولْ الرَّبّْ الْإِلَاهْ اللِّي كَايْنْ، وْاللِّي كَانْ، وْاللِّي غَيْجِي، وْالْقَادْرْ عْلَى كُلّْشِي: «أَنَا هُوَ الْأَلِفْ وْالْيَاءْ».
وْكْتَبْ لْلْمَلَاكْ دْيَالْ كْنِيسْةْ سِمِيرْنَا: «هَا مَا كَيْݣُولْ اللّْوّْلْ وْاللّْخْرْ، اللِّي كَانْ مْيّْتْ وْعَاوْدْ حْيَا: