16 وْغَادِي نْوَرِّيهْ شْحَالْ خَاصُّه يْتّْعَدّْبْ عْلَى وْدّْ الْإِسْمْ دْيَالِي».
16 حيت أنا غادي نورّي لو شحال خصّوْ يتعدّب بْسباب اِسمي."
دِيكْ السَّاعَة غَيْسَلّْمُوكُمْ لْلِّي غَادِي يْعَدّْبُوكُمْ وْيْقْتْلُوكُمْ. وْالشّْعُوبْ دْيَالْ الدّْنْيَا كُلّْهُمْ غَيْكَرْهُوكُمْ عْلَى وْدّْ الْإِسْمْ دْيَالِي.
وْسْعْدَاتْكُمْ إِلَا عَايْرُوكُمْ النَّاسْ وْتّْعَدَّاوْ عْلِيكُمْ وْݣَالُو فِيكُمْ ݣَاعْ الْهَضْرَة الْخَايْبَة بْالْكْدُوبْ، عْلَى وْدِّي.
تْفَكّْرُو الْكْلَامْ اللِّي ݣْلْتُه لِيكُمْ: رَاهْ الْعَبْدْ مَا هُوَّاشْ حْسَنْ مْنْ سِيدُه. إِلَا كَانُو كَيْتّْعَدَّاوْ عْلِيَّ رَاهْ غَادِي يْتّْعَدَّاوْ عْلِيكُمْ حْتَّى نْتُمَ، وْإِلَا كَانُو كَيْدِيرُو بْكْلَامِي رَاهْ غَادِي يْدِيرُو بْكْلَامْكُمْ حْتَّى نْتُمَ.
كَيْعَاوْنُو التّْلَامْدْ وْكَيْشَجّْعُوهُمْ بَاشْ يْبْقَاوْ تَابْتِينْ فْالْإِيمَانْ دْيَالْهُمْ، وْكَيْݣُولُو: «خَاصّْنَا نْدُوزُو فْبْزَّافْ دْيَالْ الْمْحَايْنْ بَاشْ نْدَخْلُو لْمَمْلَكَةْ اللَّهْ».
وْجَا لْعَنْدْنَا وْخْدَا الْحْزَامْ دْيَالْ بُولُسْ وْكَتّْفْ رَاسُه مْنْ رْجْلِيهْ وْيْدِّيهْ وْݣَالْ: «كَيْݣُولْ الرُّوحْ الْقُدُسْ: مُولْ هَادْ الْحْزَامْ غَادِي يْكَتّْفُوهْ لِيهُودْ بْحَالْ هَكَّا فْأُورْشَلِيمْ، وْغَيْسَلّْمُوهْ لْلْيْدِّينْ دْيَالْ النَّاسْ اللِّي مَاشِي يْهُودْ».
وْهُوَ يْݣُولْ لِينَا: «مَالْكُمْ كَتْقَطّْعُو قَلْبِي بْالْبْكَا دْيَالْكُمْ؟ أَنَا رَاهْ مُوجُودْ مَاشِي غِيرْ نْتْكَتّْفْ فْأُورْشَلِيمْ، وَلَكِنْ نْمُوتْ فِيهَا عْلَى وْدّْ الرَّبّْ يَسُوعْ».
وْلْقِينَا التّْلَامْدْ تْمَّ، وْݣْلَسْنَا عَنْدْهُمْ سْبَعْ يَّامْ. وْكَانُو كَيْوَصِّيوْ بُولُسْ بَاشْ مَا يْطْلَعْشْ لْأُورْشَلِيمْ، كِمَا ݣَالْ لِيهُمْ رُوحْ اللَّهْ.
وْدَابَا رَاهْ جَا لّْهْنَا، وْتّْعْطَاتُه السُّلْطَة مْنْ الرُّؤَسَا دْ رْجَالْ الدِّينْ بَاشْ يْشَدّْ فْالْحَبْسْ ݣَاعْ اللِّي كَيْآمْنُو بْالْإِسْمْ دْيَالْكْ».
نُوضْ وْدْخُلْ لْلْمْدِينَة، وْتْمَّ غَادِي تْعْرَفْ أَشْنُو خَاصّْكْ تْدِيرْ».
وَلَكِنْ فْݣَاعْ الضُّرُوفْ كَنْقَدّْمُو رَاسْنَا بْحَالْ خُدَّامْ اللَّهْ: بْالصّْبَرْ الْكْبِيرْ فْالْمْحَايْنْ، وْالْعْدَابْ وْالْمَشَقَّاتْ،
وْبَاشْ حْتَّى وَاحْدْ فِيكُمْ مَا يْرْجَعْ عْلَى إِيمَانُه بْسْبَابْ هَادْ الْمْحَايْنْ. وْرَاكُمْ كَتْعَرْفُو بْلِّي تّْخْتَارِينَا لْهَادْشِّي.
وْعْلَى قْبَلْ هَادْ الْأُمُورْ كَنْتْعَدّْبْ. وَلَكِنْ مَا حْشْمَانْشْ، حِيتْ عَارْفْ بْشْكُونْ آمْنْتْ، وْمْتْيِقّْنْ بْلِّي هُوَ قَادْرْ يْحْفَضْ دَاكْشِّي اللِّي أَمّْنِّي عْلِيهْ حْتَّى لْدَاكْ النّْهَارْ.
وْالتَّعَدُّو وْالْعْدَابْ اللِّي دَزْتْ فِيهُمْ. وْرَاكْ عَارْفْ فَاشْ دَزْتْ مْلِّي كْنْتْ فْأَنْطَاكْيَة وْأَيْقُونِيَّة وْلِسْتْرَة. رَانِي قَاسِيتْ بْزَّافْ دْيَالْ التَّعَدُّو، وَلَكِنْ الرَّبّْ نْجَّانِي مْنْ كُلّْشِي.
سْعْدَاتْكُمْ إِلَا كَانُو كَيْعَايْرُوكُمْ عْلَى وْدّْ إِسْمْ الْمَسِيحْ، عْلَاحْقَّاشْ رُوحْ الْعَزّْ اللِّي هُوَ رُوحْ اللَّهْ كَيْسْكُنْ فِيكُمْ.
أَنَا يُوحَنَّا خُوكُمْ وْشْرِيكْكُمْ فْالْمْحْنَة، وْفْمَمْلَكَةْ اللَّهْ، وْفْالصّْبَرْ فْيَسُوعْ. كْنْتْ مْنْفِي فْالْجَزِيرَة اللِّي كَتّْسْمَّى بَطْمُسْ بْسْبَابْ كْلَامْ اللَّهْ وْالشّْهَادَة لْيَسُوعْ.