6 وْجَابُوهُمْ قُدَّامْ الرُّسُلْ وْصْلَّاوْ وْحَطُّو عْلِيهُمْ يْدِّيهُمْ.
6 هَدوك وقّفوهُم قدّام الرُّسُل، الّي صلّاو من جهتوم وْعملو يَدّوم عليهُم.
وْرَغْبُه بْزَّافْ وْݣَالْ لِيهْ: «آ سِيدِي، رَاهْ بَنْتِي عْلَى فْرَاشْ الْمُوتْ! أَجِي حَطّْ يْدِّيكْ عْلِيهَا بَاشْ تْبْرَا وْتْعِيشْ».
وْصْلَّاوْ وْݣَالُو: «يَا رَبّْ، نْتَ اللِّي عَارْفْ قْلُوبْ النَّاسْ كُلّْهُمْ، بَيّْنْ لِينَا شْكُونْ اللِّي خْتَارِتِيهْ مْنْ هَادْ الجُّوجْ،
وْصَامُو وْصْلَّاوْ، وْحَطُّو يْدِّيهُمْ عْلَى بَرْنَابَا وْشَاوُلْ بَاشْ يْبَارْكُوهُمْ، وْمْنْ بَعْدْ خْلَّاوْهُمْ يْمْشِيوْ.
وْغِيرْ حَطّْ بُولُسْ يْدِّيهْ عْلِيهُمْ، نْزَلْ عْلِيهُمْ الرُّوحْ الْقُدُسْ، وْبْدَاوْ كَيْتّْكَلّْمُو بْلُغَاتْ وْكَيْتّْنَبّْأُو.
وْدِيكْ السَّاعَة حَطّْ بُطْرُسْ وْيُوحَنَّا يْدِّيهُمْ عْلَى السَّامِرِيِّينْ وْهُوَ يْنْزَلْ عْلِيهُمْ الرُّوحْ الْقُدُسْ.
وْشَافْ فْرُؤْيَا وَاحْدْ الرَّاجْلْ سْمِيتُه حَنَانْيَا دْخَلْ وْحَطّْ يْدِّيهْ عْلِيهْ بَاشْ يْوَلِّي كَيْشُوفْ».
وْمْشَى حَنَانْيَا وْدْخَلْ لْلدَّارْ، وْحَطّْ يْدِّيهْ عْلَى شَاوُلْ وْݣَالْ لِيهْ: «آ خُويَا شَاوُلْ، رَاهْ صِيفْطْنِي لْعَنْدْكْ الرَّبّْ يَسُوعْ اللِّي بَانْ لِيكْ فْالطّْرِيقْ اللِّي جِيتِي مْنّْهَا، بَاشْ يْرْجَعْ لِيكْ الشُّوفْ دْيَالْكْ وْتّْعَمّْرْ بْالرُّوحْ الْقُدُسْ».
مَا تْفَرّْطْشْ فْالْمَوْهِبَة اللِّي عَنْدْكْ، وْاللِّي تّْعْطَاتْ لِيكْ بْالنُّبُوَة مْلِّي حَطُّو عْلِيكْ شْيُوخْ الْكْنِيسَة يْدِّيهُمْ.
مَا تْزْرَبْشْ وْتْحَطّْ يْدِّيكْ عْلَى شِي حَدّْ، وْمَا تْشَارْكْشْ لْخْرِينْ فْدْنُوبْهُمْ، وْخْلِّي رَاسْكْ بْلَا عِيبْ.
هَادْشِّي عْلَاشْ كَنْفَكّْرَكْ بَاشْ تْحْيِي الْمَوْهِبَة اللِّي عْطَاهَا لِيكْ اللَّهْ مْلِّي حَطِّيتْ عْلِيكْ يْدِّيَّ.
وْالتَّعْلِيمْ عْلَى الْمَعْمُودِيَّة، وْحْطَّانْ الْيْدِّينْ، وْالْبَعْتْ مْنْ الْمُوتْ، وْيُومْ الْحِسَابْ،