4 أَمَّا حْنَا، رَاهْ غَنْدَاوْمُو عْلَى الصّْلَاة وْنْخَبّْرُو بْكْلَامْ اللَّهْ».
4 وْحنايَ نداومو على الصلاة وْنهْتَمّو بْكلام اللّٰه."
وْمْلِّي كْمْلَاتْ يَّامَاتْ الْخْدْمَة دْيَالُه رْجَعْ لْدَارُه.
هَادُو كُلّْهُمْ كَانُو كَيْدَاوْمُو عْلَى الصّْلَاة بْقَلْبْ وَاحْدْ، مْعَ الْعْيَالَاتْ وْمَرْيَمْ أُمّْ يَسُوعْ وْخُوتُه.
وْكَانُو كَيْدَاوْمُو عْلَى التَّعْلِيمْ دْيَالْ الرُّسُلْ، وْعْلَى الشّْرْكَة مْعَ بْعْضِيَّاتْهُمْ، وْالْعْشَا دْيَالْ الرَّبّْ، وْالصّْلَاة.
وْرَاهْ اللَّهْ اللِّي كَنْخْدَمْ لِيهْ مْنْ كُلّْ قَلْبِي مْلِّي كَنْبَشّْرْ بْالْإِنْجِيلْ دْيَالْ وَلْدُه، كَيْشْهَدْ لِيَّ بْلِّي دِيمَا كَنْتّْفَكّْرْكُمْ،
إِلَا كَنْخَبّْرْ بْالْإِنْجِيلْ رَاهْ مَا عَنْدِي عْلَاشْ نْفْتَخْرْ، حِيتْ هَادْشِّي وَاجْبْ وْمْفْرُوضْ عْلِيَّ، وْيَا وِيلِي إِلَا مَا كَنْخَبّْرْشْ بْالْإِنْجِيلْ!
وْدِيمَا مْلِّي كَنْصَلِّي مْنْ جِهْتْكُمْ، كَنْصَلِّي بْالْفَرْحَة،
بْغِيتْكُمْ تْعَرْفُو شْحَالْ كَنْكَافْحْ عْلَى وْدّْكُمْ، وْعْلَى وْدّْ هَادُوكْ اللِّي فْلَاوُدِكِيَّة، وْعْلَى وْدّْ ݣَاعْ هَادُوكْ اللِّي عَمّْرْهُمْ مَا شَافُونِي.
كَيْسَلّْمْ عْلِيكُمْ أَبَفْرَاسْ اللِّي هُوَ وَاحْدْ مْنّْكُمْ وْهُوَ عَبْدْ دْ الْمَسِيحْ يَسُوعْ، رَاهْ دِيمَا كَيْكَافْحْ بْالصّْلَاة عْلَى وْدّْكُمْ، بَاشْ تْبْقَاوْ تَابْتِينْ وْنْتُمَ مْكْمُولِينْ وْعَنْدْكُمْ تِقَة كْبِيرَة فْمُرَادْ اللَّهْ.
وْݣُولُو لْأَرْخِبُّسْ: «رَدّْ بَالْكْ مْزْيَانْ بَاشْ تْكَمّْلْ الْخْدْمَة اللِّي قْبَلْتِيهَا مْنْ عَنْدْ الرَّبّْ».
بَاشْ تْخَبّْرْ بْكْلَامْ اللَّهْ، وْتْكُونْ مُوجُودْ فْالْوَقْتْ اللِّي مْنَاسْبْ وْاللِّي مَا مْنَاسْبْشْ، وْبَاشْ تْخَاصْمْ، وْتْنَبّْهْ وْتْشَجّْعْ بْالصّْبَرْ الْكْتِيرْ وْنْتَ كَتْعَلّْمْ.