1 وْمْلِّي تّْعْتَقْنَا عْرَفْنَا بْلِّي الْجَزِيرَة سْمِيتْهَا مَالْطَا.
1 وْملّي نجينا، عرفْنا بلّي ديك الجزيرة مسمّية مالطة.
وْدَازُو فْالْجَزِيرَة كُلّْهَا حْتَّى وْصْلُو لْبَافُوسْ، وْفِيهَا لْقَاوْ وَاحْدْ الرَّاجْلْ سْحَّارْ، وْهُوَ نْبِي كْدَّابْ يْهُودِي سْمِيتُه بَارْيَشُوعْ،
وْمْلِّي شَافْ بُولُسْ هَادْ الرُّؤْيَا، بْغِينَا دِيكْ السَّاعَة نْسَافْرُو لْمَكِدُونِيَة، مْتْيِقّْنِينْ بْلِّي اللَّهْ عَيّْطْ لِينَا بَاشْ نْخَبّْرُوهُمْ بْالْبْشَارَة.
وْمْلِّي تّْقَرّْرْ بَاشْ نْسَافْرُو فْالْبْحَرْ لْإِيطَالِيَا، سَلّْمُو بُولُسْ وْشِي مْسْجُونِينْ خْرِينْ لْوَاحْدْ الْقَايْدْ دْ الْعَسْكَرْ مْنْ الْفَرْقَة الْإِمْبْرَاطُورِيَّة سْمِيتُه يُولِيُوسْ.
وَلَكِنْ لَابْدّْ مَا يْدَفْعُونَا الْمَّاجْ لْشِي جَزِيرَة».
وْمْلِّي طْلَعْ النّْهَارْ، صْعَابْ عْلَى الْبْحَّارَة يْعَرْفُو إِينَ بْلَادْ وْصْلُو. وَلَكِنْ شَافُو الدّْخْلَة دْيَالْ الْبْرّْ عَنْدْهَا وَاحْدْ الجَّنْبْ فْالْبْحَرْ، وْقَرّْرُو بَاشْ يْدِّيوْ السّْفِينَة لْجِهْتْهَا إِلَا قَدْرُو.
وْيْتْبْعُوهُمْ وْحْدِينْ مْنْ هَادُوكْ اللِّي بْقَاوْ عْلَى اللّْوَاحْ، وْلْخْرِينْ عْلَى الطّْرَافْ دْ الْخْشَبْ دْيَالْ السّْفِينَة. وْهَكَّا وْصْلُو كُلّْهُمْ سَالْمِينْ لْلْبْرّْ.