وْمْلِّي دَازْتْ مُدَّة طْوِيلَة مَا كْلَاوْ فِيهَا الرّْجَالْ اللِّي فْالسّْفِينَة وَالُو، وْقَفْ بُولُسْ وَسْطْهُمْ وْݣَالْ: «آ الْخُوتْ، كَانْ خَاصّْكُمْ تْسَمْعُو لْكْلَامِي، رَاهْ مَا كَانْشْ عْلِيكُمْ تْسَافْرُو فْالْبْحَرْ مْنْ كِرِيتْ، بَاشْ مَا تْوَقْعُوشْ فْهَادْ الْمْصَايْبْ وْالْخْسَارَة.