4 وْبْدَا بُطْرُسْ كَيْعَاوْدْ لِيهُمْ عْلَى كُلّْ مَا جْرَا كْلْمَة بْكْلْمَة، وْݣَالْ:
4 وْبدا بُطْرُس كيشرح لوم الّي وقَع بالترْتيب، كيقول:
وْمَا كَانْشْ كَيْتّْكَلّْمْ مْعَاهُمْ بْلَا مْتَالْ، وَلَكِنْ كَانْ كَيْفَسّْرْ كُلّْشِي لْلتّْلَامْدْ دْيَالُه غِيرْ بِينُه وْبِينْهُمْ.
وْمْلِّي تْبَّعْتْ ݣَاعْ هَادْ الْأُمُورْ مْنْ اللّْوّْلْ بْالتَّدْقِيقْ، شْفْتْ بْلِّي مْزْيَانْ حْتَّى أَنَا نْكْتَبْهَا لِيكْ بْالتَّرْتِيبْ آ سَعَادَةْ تَاوْفِيلُسْ
وْمْلِّي وْصْلُو لِيهَا جْمْعُو الْمُومْنِينْ دْيَالْ الْكْنِيسَة، وْخَبّْرُوهُمْ بْكُلّْ مَا دَارْ اللَّهْ مْعَاهُمْ، وْكِيفَاشْ فْتَحْ اللَّهْ بَابْ الْإِيمَانْ لْلنَّاسْ اللِّي مَاشِي يْهُودْ.