25 وْمْنْ بَعْدْ، مْشَى بَرْنَابَا لْطَرْسُوسْ بَاشْ يْقَلّْبْ عْلَى شَاوُلْ،
25 وْخرج بَرنابا نْطَرْسوس باش يفتّش على شاول،
وَلَكِنْ سِيلَا قَرّْرْ بَاشْ يْبْقَى تْمَّ.]
وْهُوَ يْجَاوْبُه بُولُسْ: «أَنَا يْهُودِي، وْمُوَاطِنْ مْنْ طَرْسُوسْ، وْهِيَ مْدِينَة مْعْرُوفَة فْبْلَادْ كِيلِيكِيَّة. وْدَابَا كَنْطْلَبْ مْنّْكْ بَاشْ تْسْمَحْ لِيَّ نْهْضَرْ مْعَ هَادْ النَّاسْ».
وْيُوسْفْ اللِّي سْمَّاوْهْ الرُّسُلْ بَرْنَابَا، اللِّي كَتْعْنِي وَلْدْ التَّشْجِيعْ، وْهُوَ مْنْ قْبِيلْةْ اللَّاوِيِّينْ وْأَصْلُه مْنْ قُبْرُصْ،
وْهُوَ يْݣُولْ لِيهْ الرَّبّْ: «نُوضْ سِيرْ لْلزَّنْقَة الْمْعْرُوفَة بْسْمِيّْةْ الزَّنْقَة الْمْقَادَّة، وْسْوّْلْ فْدَارْ يَهُودَا عْلَى وَاحْدْ الرَّاجْلْ مْنْ طَرْسُوسْ سْمِيتُه شَاوُلْ. حِيتْ رَاهْ كَيْصَلِّي،
وْهُوَ يْتْكَلّْفْ بَرْنَابَا وْجَابُه لْعَنْدْ الرُّسُلْ، وْعَاوْدْ لِيهُمْ كِيفَاشْ بَانْ الرَّبّْ لْشَاوُلْ فْالطّْرِيقْ وْتّْكَلّْمْ مْعَاهْ، وْكِيفَاشْ خَبّْرْ شَاوُلْ النَّاسْ بْإِسْمْ يَسُوعْ فْدِمَشْقْ بْلَا مَا يْخَافْ.
وَلَكِنْ مْلِّي عَرْفُو الْخُوتْ الْمُومْنِينْ هَادْشِّي، دَّاوْهْ لْقَيْصَرِيَّة وْمْنْ تْمَّ صِيفْطُوهْ لْطَرْسُوسْ.