8 وْعَاوْدْ لِيهُمْ كُلّْ مَا جْرَا، وْصِيفْطْهُمْ لْيَافَا.
8 وْصيفطوم نْيافا من بعدما خبروم بْكُل شي.
وْمْلِّي كَانْ بُطْرُسْ حَايْرْ كَيْسْوّْلْ رَاسُه عْلَى مْعْنِيّْةْ هَادْ الرُّؤْيَا اللِّي شَافْهَا، لْقَاوْ الرّْجَالْ اللِّي صِيفْطْهُمْ كُرْنِيلْيُوسْ دَارْ سِمْعَانْ، وْوْقْفُو حْدَا الْبَابْ
وْدْغْيَا صِيفْطْتْ لِيكْ، وْنْتَ دْرْتِي مْزِيَّة مْلِّي جِيتِي. وْدَابَا هَا حْنَا كُلّْنَا حَاضْرِينْ قُدَّامْ اللَّهْ بَاشْ نْسَمْعُو ݣَاعْ دَاكْشِّي اللِّي آمْرَكْ بِيهْ الرَّبّْ».
وْغِيرْ مْشَى الْمَلَاكْ اللِّي تّْكَلّْمْ مْعَاهْ، وْهُوَ يْعَيّْطْ كُرْنِيلْيُوسْ عْلَى جُوجْ مْنْ الْخْدَّامَا دْيَالُه، وْوَاحْدْ مْنْ الْعَسْكَرْ مْتَّاقِي اللَّهْ مْنْ هَادُوكْ اللِّي كَيْكُونُو دِيمَا مْعَاهْ،
وْمْنْ دِيكْ السَّاعَة، آ سَعَادَةْ الْمَلِكْ أَݣْرِيبَاسْ، مَا عْصِيتْشْ هَادْ الرُّؤْيَا اللِّي جَاتْنِي مْنْ السّْمَا،
وْكَانْتْ فْيَافَا وَاحْدْ الْمُومْنَة سْمِيتْهَا طَابِيتَا، اللِّي كَتْعْنِي بْالْيُونَانِيَّة دُورْكَاسْ، وْكَانْتْ كَتْدِيرْ الْخِيرْ بْزَّافْ وْكَتْعَاوْنْ الْمْحْتَاجِينْ.
وْحِيتْ يَافَا قْرِيبَة لْلُدَّة، سْمْعُو التّْلَامْدْ اللِّي فْيَافَا بْلِّي بُطْرُسْ فْلُدَّة، وْهُمَ يْصِيفْطُو لِيهْ جُوجْ دْ الرّْجَالْ بَاشْ يْطْلْبُو مْنُّه يْجِي لْعَنْدْهُمْ دْغْيَا.
وْدَاعْتْ الْخْبَارْ فْيَافَا كُلّْهَا، وْآمْنُو بْالرَّبّْ بْزَّافْ دْ النَّاسْ.
وْݣْلَسْ بُطْرُسْ مُدَّة طْوِيلَة فْيَافَا عَنْدْ وَاحْدْ الرَّاجْلْ دْبَّاغْ سْمِيتُه سِمْعَانْ.
يْبَيّْنْ لِيَّ الْوَلْدْ دْيَالُه بَاشْ نْخَبّْرْ الشّْعُوبْ اللِّي مَاشِي يْهُودْ بْالْبْشَارَة، رَاهْ مَا طْلَبْتْ الشّْوَارْ مْنْ حْتَّى وَاحْدْ،