11 اللِّي خْتَارْنِي بَاشْ نْخَبّْرْ بِيهْ وْدَارْنِي رَسُولْ وْمُعَلِّمْ.
11 الّي تخصّصْتْ لو أنا باش نكون مبشّر وْرَسول وْمُعلّم نالوَتَنيّين.
وَلَكِنْ الرَّبّْ ݣَالْ لِيهْ: «سِيرْ، حِيتْ أَنَا خْتَارِيتْ هَادْ الرَّاجْلْ رَسُولْ يْخَبّْرْ بْالْإِسْمْ دْيَالِي الشّْعُوبْ اللِّي مَا كَيْعَبْدُوشْ اللَّهْ، وْالْمُلُوكْ وْوْلَادْ إِسْرَائِيلْ.
وَاشْ أَنَا مَاشِي حُرّْ؟ وَاشْ أَنَا مَاشِي رَسُولْ؟ وَاشْ مَا شْفْتْشْ يَسُوعْ رَبّْنَا؟ وَاشْ مَاشِي نْتُمَ الْغْلَّة دْ الْخْدْمَة دْيَالِي فْالرَّبّْ؟
وْبْغَاوْ يْكُونُو عُلَمَا دْ الشّْرَعْ، وْهُمَ مَا كَيْفَهْمُو لَا دَاكْشِّي اللِّي كَيْݣُولُوهْ وَلَا دَاكْشِّي اللِّي كَيْأَكّْدُو عْلِيهْ.
وْعْلَى وْدّْهَا دَارْنِي اللَّهْ رَسُولْ كَنْخَبّْرْ بْكْلَامُه، وْكَنْݣُولْ الْحَقّْ وْمَا كَنْكْدَبْشْ، وْكَنْعَلّْمْ النَّاسْ اللِّي مَاشِي يْهُودْ بْالْإِيمَانْ وْالْحَقّْ.