12 وْحِيتْ عَنْدْنَا بْحَالْ هَادْ الرّْجَا، كَنْخَدْمُو بْتِقَة كْبِيرَة،
12 حيت عندنا واحد الرجا فحال هَدا، كنهدرو بالزعامة.
وْهُمَ يْضُورُو بِيهْ لِيهُودْ وْݣَالُو لِيهْ: «حْتَّى لْإِيمْتَى غَادِي تْخَلِّينَا حَايْرِينْ؟ إِلَا كْنْتِ نْتَ هُوَ الْمَسِيحْ، ݣُولْهَا لِينَا بْصَرَاحَة!».
«ݣْلْتْ لِيكُمْ هَادْ الْأُمُورْ بْالْمْتُولْ، وَلَكِنْ غَادِي يْجِي وَقْتْ غَنْخَبّْرْكُمْ فِيهْ عْلَى الْآبْ بْكْلَامْ بَايْنْ بْلَا مْتُولْ.
وْهُمَ يْݣُولُو لِيهْ تْلَامْدُه: «هَا نْتَ دَابَا كَتْهْضَرْ بْكْلَامْ بَايْنْ بْلَا مَا تْݣُولْ حْتَّى مْتَالْ وَاحْدْ.
وَاخَّا هَكَّا بْقَى بُولُسْ وْبَرْنَابَا فْإِيقُونِيَة مُدَّة طْوِيلَة كَيْخَبّْرُو النَّاسْ عْلَى الرَّبّْ بْلَا مَا يْخَافُو، وْكَانْ كَيْشْهَدْ عْلَى كْلَامْ النِّعْمَة دْيَالُه، بْالْعَلَامَاتْ وْالْأُمُورْ الْعْجِيبَة اللِّي دَارْهَا عْلَى يْدِّيهُمْ.
وْمْلِّي شَافُو الشَّجَاعَة دْيَالْ بُطْرُسْ وْيُوحَنَّا، وْلْقَاوْهُمْ نَاسْ بْسَاطْ وْمَا قَارْيِينْشْ، تّْعَجّْبُو وْعَرْفُوهُمْ بْلِّي كَانُو مْعَ يَسُوعْ.
وْهُوَ يْتْكَلّْفْ بَرْنَابَا وْجَابُه لْعَنْدْ الرُّسُلْ، وْعَاوْدْ لِيهُمْ كِيفَاشْ بَانْ الرَّبّْ لْشَاوُلْ فْالطّْرِيقْ وْتّْكَلّْمْ مْعَاهْ، وْكِيفَاشْ خَبّْرْ شَاوُلْ النَّاسْ بْإِسْمْ يَسُوعْ فْدِمَشْقْ بْلَا مَا يْخَافْ.
وْكَانْ كَيْتّْكَلّْمْ وْكَيْتّْنَاقْشْ مْعَ لِيهُودْ اللِّي كَيْتّْكَلّْمُو بْالْيُونَانِيَّة، وْبْدَاوْ كَيْقَلّْبُو كِيفَاشْ يْدِيرُو بَاشْ يْقْتْلُوهْ.
وَلَكِنْ فْالْكْنِيسَة كَنْبْغِي نْݣُولْ خَمْسَة دْ الْكْلْمَاتْ بْعَقْلِي بَاشْ نْعَلّْمْ بِيهُمْ حْتَّى لْخْرِينْ، فْعُوضْ مَا نْݣُولْ عَشْرَلَافْ كْلْمَة بْلُغَة مَا مْفْهُومَاشْ.
كَنْطْلَبْ مْنّْكُمْ أَنَا بُولُسْ بْالضّْرَافَة وْاللّْطَافَة دْيَالْ الْمَسِيحْ، أَنَا اللِّي مْتْوَاضْعْ مْلِّي كَنْكُونْ مْعَاكُمْ، وْزَاعْمْ مْلِّي كَنْكُونْ بْعِيدْ عْلِيكُمْ،
عْلَاحْقَّاشْ إِلَا كَانْ اللِّي مَا دَايْمْشْ عَنْدُه الْعَزّْ، رَاهْ اللِّي دَايْمْ عَنْدُه عَزّْ كْتَرْ!
وْحِيتْ عَنْدْنَا نَفْسْ الرُّوحْ دْ الْإِيمَانْ، عْلَى حْسَابْ دَاكْشِّي اللِّي جَا فْكْتَابْ اللَّهْ: «تّْكَلّْمْتْ حِيتْ آمْنْتْ»، رَاهْ حْتَّى حْنَا كَنْتّْكَلّْمُو حِيتْ كَنْآمْنُو،
أَنَا عَنْدِي تِقَة كْبِيرَة فِيكُمْ، وْكَنْفْتَخْرْ بِيكُمْ بْزَّافْ. رَانِي تْشَجّْعْتْ بْزَّافْ وْقَلْبِي عَامْرْ بْالْفَرْحَة فْݣَاعْ الْمْصَايْبْ اللِّي حْنَا فِيهَا.
وْبْسْبَابْ الْحَبْسْ دْيَالِي، الْأَغْلَبِيَّة دْ الْخُوتْ الْمُومْنِينْ زَادُو تَاقُو فْالرَّبّْ، وْوْلَّاوْ مْتْشَجّْعِينْ بَاشْ يْتّْكَلّْمُو بْكْلَامْ اللَّهْ بْلَا مَا يْخَافُو.
وْكَنْتّْمَنَّى وْكَنْتّْرَجَّا مْنْ كُلّْ قَلْبِي بَاشْ عَمّْرْنِي مَا نْتْحَشّْمْ فْالْخْدْمَة دْيَالِي، وَلَكِنْ حْتَّى دَابَا نْكُونْ مْتْشَجّْعْ كِمَا كْنْتْ دِيمَا، بَاشْ تْبَانْ الْعَظَمَة دْيَالْ الْمَسِيحْ فْالدَّاتْ دْيَالِي، سْوَا عْشْتْ وْلَا مْتّْ.
وْهَكَّا غَادِي نْبَيّْنُه كِيفْ وَاجْبْ عْلِيَّ نْدِيرْ.
وْوَاخَّا تْعَدّْبْنَا مْنْ قْبَلْ وْعَايْرُونَا فْمْدِينْةْ فِيلِبِّي كِيفْ كَتْعَرْفُو، رَاهْ اللَّهْ شَجّْعْنَا بَاشْ نْخَبّْرُوكُمْ بْالْإِنْجِيلْ دْيَالُه فْوَسْطْ بْزَّافْ دْ الْمَشَاكِيلْ.
حِيتْ الْمُدَبِّرِينْ اللِّي كَيْخَدْمُو مْزْيَانْ، كَيْكُونُو مْحْتَرْمِينْ عَنْدْ النَّاسْ، وْيْقَدْرُو يْتّْكَلّْمُو بْتِقَة كْبِيرَة عْلَى إِيمَانْهُمْ بْالْمَسِيحْ يَسُوعْ.
عْلَى هَادْشِّي، وَاخَّا عَنْدِي الشَّجَاعَة الْكَامْلَة فْالْمَسِيحْ بَاشْ نْآمْرَكْ أَشْنُو خَاصّْكْ تْدِيرْ،