6 بْالصَّحْ، رَاهْ التَّقْوَى رْبَحْ كْبِيرْ إِلَا قْنَعْنَا بْدَاكْشِّي اللِّي عَنْدْنَا.
6 وأمّا التقْوى مع القناعة، هي ربح عظيم،
وْݣَالْ لْلْجّْمَاعَة: «رْدُّو الْبَالْ وْحْضِيوْ رَاسْكُمْ مْنْ الطّْمَعْ، عْلَاحْقَّاشْ كْتْرَةْ الْفْلُوسْ مَاشِي هِيَ اللِّي كَتْطَوّْلْ الْعْمَرْ».
وْسْوّْلُوهْ شِي عَسْكَرْ: «آشْ خَاصّْنَا حْتَّى حْنَا نْدِيرُو؟» ݣَالْ لِيهُمْ: «مَا تْدِّيوْشْ دْيَالْ النَّاسْ، وْمَا تْطِيّْحُوشْ عْلِيهُمْ الْبَاطْلْ، وْقْنْعُو بْالْخُلْصَة دْيَالْكُمْ».
وْحْنَا كَنْعَرْفُو بْلِّي اللَّهْ كَيْخَلِّي ݣَاعْ الْأُمُورْ تْخْدَمْ لْلْخِيرْ لْهَادُوكْ اللِّي كَيْبْغِيوْهْ، اللِّي خْتَارْهُمْ عْلَى حْسَابْ الْقَصْدْ دْيَالُه.
حِيتْ الْمْحْنَة اللِّي كَنْدُوزُو فِيهَا خْفِيفَة، وْرَاهَا كَتْوَجّْدْ لِينَا وَاحْدْ الْعَزّْ دَايْمْ وْمَا عَنْدُه حَدّْ.
حِيتْ الْحَيَاةْ عَنْدِي هِيَ الْمَسِيحْ، وْالْمُوتْ هِيَ الرّْبَحْ.
حِيتْ إِلَا كَانْتْ الرّْيَاضَة كَتْنْفَعْ غِيرْ شْوِيَّة، التَّقْوَى رَاهَا نَافْعَة لْكُلّْشِي، حِيتْ فِيهَا الْوَعْدْ دْيَالْ اللَّهْ بْالْحَيَاةْ فْالدّْنْيَا وْفْالْآخِرَة.
وْإِلَا كَانْ عَنْدْنَا مَا نَاكْلُو وْمَا نْلَبْسُو، رَاهْ هَادْشِّي غَيْكْفِينَا.
وْمَا تْخَلِّيوْشْ مْحَبّْتْكُمْ لْلْفْلُوسْ تْأَتّْرْ عْلَى حْيَاتْكُمْ، وْقْنْعُو بْدَاكْشِّي اللِّي عَنْدْكُمْ، حِيتْ اللَّهْ كَيْݣُولْ: «عَمّْرْنِي مَا غَنْخَلِّيكْ وَلَا غَنْسْمَحْ فِيكْ».