3 هَادْشِّي مْزْيَانْ وْمْقْبُولْ عَنْدْ اللَّهْ الْمُنَجِّي دْيَالْنَا،
3 حيت هَد الشي مزيان وْمقبول قدّام اللّٰه مُنجّينا،
وْرُوحِي كَتْفْرَحْ بْزَّافْ بْاللَّهْ اللِّي نْجَّانِي
اللِّي كَيْخْدَمْ لْلْمَسِيحْ بْحَالْ هَكَّا رَاهْ مْرْضِي عَنْدْ اللَّهْ، وْمْقْبُولْ عَنْدْ النَّاسْ.
وْتْكُونُو عَامْرِينْ بْالْغْلَّة دْيَالْ التَّقْوَى اللِّي كَتْجِي مْنْ يَسُوعْ الْمَسِيحْ، بَاشْ يْتّْعْطَى الْعَزّْ وْالْحَمْدْ لْلَّهْ.
وْرَاهْ وْصَلْنِي دَاكْشِّي اللِّي كْنْتْ مْحْتَاجْ لِيهْ وْكْتَرْ. وْدَابَا عَنْدِي اللِّي يْكْفِينِي حِيتْ أَبَفْرُودِتُسْ جَابْ لِيَّ ݣَاعْ دَاكْشِّي اللِّي صِيفْطْتُوهْ لِيَّ، رَاهْ هُوَ بْحَالْ الرِّيحَة الْمْزْيَانَة دْيَالْ شِي دْبِيحَة مْقْبُولَة عَنْدْ اللَّهْ وْكَتْرْضِيهْ.
وْهَكَّا غَتْقَدْرُو تْعِيشُو كِيفْ كَيْبْغِي الرَّبّْ، وْتْدِيرُو ݣَاعْ دَاكْشِّي اللِّي كَيْرْضِيهْ، وْتْكْتَرْ غَلّْتْكُمْ فْكُلّْ خْدْمَة مْزْيَانَة، وْتْكَبْرُو فْمَعْرِفَةْ اللَّهْ،
وْدَابَا آ الْخُوتْ، رَاكُمْ تْعَلّْمْتُو مْنَّا كِيفَاشْ تْعِيشُو بَاشْ تْرْضِيوْ اللَّهْ، وْهَادْشِّي هُوَ اللِّي كَتْدِيرُو، وَلَكِنْ دَابَا كَنْطْلْبُو مْنّْكُمْ وْكَنْتّْرَجَّاوْكُمْ فْإِسْمْ رَبّْنَا يَسُوعْ بَاشْ تْزِيدُو تْدِيرُوهْ كْتَرْ.
مْنْ بُولُسْ، رَسُولْ الْمَسِيحْ يَسُوعْ، عْلَى حْسَابْ الْأَمْرْ دْيَالْ اللَّهْ مُنَجِّينَا وْالْمَسِيحْ يَسُوعْ رْجَانَا،
حِيتْ عْلَى وْدّْ هَادْشِّي، كَنْكَافْحُو وْكَنْعْيَاوْ، عْلَاحْقَّاشْ دْرْنَا رْجَانَا فْاللَّهْ الْحَيّْ اللِّي هُوَ الْمُنَجِّي دْيَالْ النَّاسْ كُلّْهُمْ، وْبْالْخُصُوصْ الْمُومْنِينْ.
وَلَكِنْ إِلَا كَانْتْ شِي هْجَّالَة عَنْدْهَا الْوْلَادْ وْلَا الْحْفَادْ، رَاهْ خَاصّْهُمْ هُمَ اللّْوّْلِينْ يْتّْعَلّْمُو يْدِيرُو الْخِيرْ فْمَّالِينْ دَارْهُمْ وْيْجَازِيوْ وَالِدِيهُمْ، حِيتْ هَادْشِّي مْقْبُولْ عَنْدْ اللَّهْ.
اللِّي نْجَّانَا وْعَيّْطْ عْلِينَا بَاشْ نْكُونُو دْيَالُه، مَاشِي عْلَى حْسَابْ أَعْمَالْنَا، وَلَكِنْ عْلَى حْسَابْ الْمُرَادْ وْالنِّعْمَة دْيَالُه اللِّي عْطَاهَا لِينَا بْالْمَسِيحْ يَسُوعْ قْبَلْ الْبْدُو دْ الزّْمَانْ،
وَلَكِنْ مَا تْنْسَاوْشْ تْدِيرُو الْخِيرْ، وْتْشَرْكُو مْعَ النَّاسْ دَاكْشِّي اللِّي عَنْدْكُمْ، حِيتْ بْحَالْ هَادْ الدّْبَايْحْ هُمَ اللِّي كَيْفَرّْحُو اللَّهْ.
حِيتْ آشْ مْنْ فْضَلْ عَنْدْكُمْ إِلَا دْرْتُو شِي دَنْبْ وْضْرْبُوكُمْ عْلِيهْ وْصْبَرْتُو؟ وَلَكِنْ إِلَا دْرْتُو الْخِيرْ وْتْعَدّْبْتُو عْلِيهْ وْصْبَرْتُو، رَاكُمْ مْبْرُوكِينْ قُدَّامْ اللَّهْ،
إِيوَا كُونُو حْتَّى نْتُمَ بْحَالْ الْحْجَرْ الْحَيّْ اللِّي غَيْتّْبْنَى بِيهْ بِيتْ اللَّهْ الرُّوحِي، وْكُونُو رْجَالْ الدِّينْ مْقَدّْسِينْ بَاشْ تْقَدّْمُو دْبَايْحْ رُوحِيَّة مْقْبُولَة عَنْدْ اللَّهْ بْيَسُوعْ الْمَسِيحْ.