25 آ الْخُوتْ، صْلِّيوْ مْنْ جِهْتْنَا.
25 آ الخوت، صلّيو من جهتنا.
وْكَنْطْلَبْ مْنّْكُمْ آ الْخُوتْ، بْإِسْمْ رَبّْنَا يَسُوعْ الْمَسِيحْ، وْبْالْمْحَبَّة دْيَالْ الرُّوحْ الْقُدُسْ، تْكَافْحُو مْعَايَ بْالصّْلَاة لْلَّهْ عْلَى وْدِّي.
إِيوَا عَاوْنُونَا حْتَّى نْتُمَ بْالصّْلَاة دْيَالْكُمْ، حِيتْ الْبَرَكَاتْ اللِّي تّْعْطَاوْنَا هُمَ جْوَابْ الصّْلَاة دْيَالْ بْزَّافْ دْ النَّاسْ، وْهَادْشِّي كَيْخَلِّي بْزَّافْ دْ النَّاسْ يْشَكْرُو اللَّهْ مْنْ جِهْتْنَا.
حِيتْ كَنْعْرَفْ بْلِّي صْلَاتْكُمْ مْنْ جِهْتِي، وْالْعْوِينْ دْيَالْ الرُّوحْ دْ يَسُوعْ الْمَسِيحْ غَادِي يْكُونُو هُمَ السَّبَبْ فْالنّْجَا دْيَالِي.
وْصَلِّيوْ مْنْ جِهْتْنَا حْتَّى حْنَا بَاشْ يْحَلّْ لِينَا اللَّهْ الْبَابْ لْلْكْلَامْ دْيَالُه، وْنْخَبّْرُو بْالسِّرّْ دْ الْمَسِيحْ اللِّي عْلَى وْدُّه أَنَا مْشْدُودْ فْالْحَبْسْ،
وْفْنَفْسْ الْوَقْتْ، وَجّْدْ لِيَّ فِينْ نْسْكُنْ، حِيتْ كَنْتّْرَجَّا مْنْ اللَّهْ بَاشْ يْسْتَاجْبْ لْلصّْلَاة دْيَالْكُمْ وْنْرْجَعْ لْعَنْدْكُمْ.