8 عْلَاحْقَّاشْ دَابَا كَنْعِيشُو هَانْيِينْ مَا دَامْ نْتُمَ تَابْتِينْ فْالرَّبّْ.
8 حيت دابا حنايَ كنعيشو، إدا أنتُمَ تابتين في الرَّبّ.
إِيوَا تْبْتُو فِيَّ وْأَنَا فِيكُمْ. رَاهْ كِمَا الْعَرْشْ مَا كَيْقْدَرْشْ يْعْطِي الْغْلَّة بُوحْدُه إِلَا مَا كَانْشْ تَابْتْ فْالدَّالْيَة، هَكَّا حْتَّى نْتُمَ مَا تْقَدْرُوشْ تْعْطِيوْ الْغْلَّة إِلَا مَا تْبْتُّوشْ فِيَّ.
وَلَكِنْ إِلَا تْبَتُّو فِيَّ وْتْبَتْ كْلَامِي فِيكُمْ، طْلْبُو اللِّي بْغِيتُو وْرَاهْ غَيْكُونْ لِيكُمْ.
وْݣَالْ يَسُوعْ لْلِيهُودْ اللِّي آمْنُو بِيهْ: «إِلَا بْقِيتُو تَابْتِينْ فْكْلَامِي، غَتْوَلِّيوْ تْلَامْدِي بْالصَّحْ:
وْفْالْوَقْتْ فَاشْ جَا وْشَافْ نِعْمَةْ اللَّهْ، فْرَحْ بْزَّافْ وْشَجّْعْهُمْ كُلّْهُمْ بَاشْ يْبْقَاوْ تَابْتِينْ فْالْإِيمَانْ دْيَالْهُمْ بْالرَّبّْ بْقَلْبْ صَافِي.
إِيوَا آ خُوتِي الْعْزَازْ، كُونُو تَابْتِينْ وْمَا تّْزَعْزْعُوشْ، كَتّْرُو فْخْدْمَةْ الرَّبّْ فْكُلّْ وَقْتْ، وْرَاكُمْ كَتْعَرْفُو بْلِّي تَمَارَة دْيَالْكُمْ مَاشِي بَاطْلَة فْالرَّبّْ.
كُونُو عْلَى بَالْ وْتْبْتُو فْالْإِيمَانْ، كُونُو رْجَالْ وْكُونُو قْوِيِّينْ،
رَاهْ الْمَسِيحْ حَرّْرْنَا بَاشْ نْكُونُو فْالْحَقِيقَة مْحَرّْرِينْ، إِيوَا تْبْتُو فْالْحُرِّيَّة دْيَالْكُمْ وْمَا تْرْجْعُوشْ عَاوْتَانِي تْعِيشُو تَحْتْ التّْقُلْ دْ الْعُبُودِيَّة.
وْبَاشْ يْسْكُنْ الْمَسِيحْ فْقْلُوبْكُمْ بْالْإِيمَانْ، وْتْكُونُو مْجَدّْرِينْ وْتَابْتِينْ فْالْمْحَبَّة.
حِيتْ الْحَيَاةْ عَنْدِي هِيَ الْمَسِيحْ، وْالْمُوتْ هِيَ الرّْبَحْ.
وْاللِّي مُهِمّْ دَابَا، هُوَ تْعِيشُو كِمَا كَيْوَصِّيكُمْ إِنْجِيلْ الْمَسِيحْ. وْهَكَّا سْوَا جِيتْ وْشْفْتْكُمْ وْلَا بْقِيتْ غَايْبْ، نْسْمَعْ بْلِّي رَاكُمْ تَابْتِينْ فْرُوحْ وَحْدَة، وْكَتْكَافْحُو بْقَلْبْ وَاحْدْ عْلَى وْدّْ الْإِيمَانْ بْالْإِنْجِيلْ.
آ خُوتِي الْعْزَازْ، وْاللِّي تْوَحّْشْتْ نْشُوفْهُمْ، رَاكُمْ الْفَرْحَة دْيَالِي وْتَاجْ رَاسِي، إِيوَا بْقَاوْ تَابْتِينْ فْإِيمَانْكُمْ بْالرَّبّْ.
وَلَكِنْ خَاصّْكُمْ تّْبْتُو فْإِيمَانْكُمْ اللِّي مْبْنِي عْلَى السَّاسْ الصّْحِيحْ، بْلَا مَا تْبَعّْدُو عْلَى الرّْجَا دْيَالْ الْإِنْجِيلْ اللِّي سْمَعْتُوهْ، وْاللِّي تّْخَبّْرُو بِيهْ ݣَاعْ الْمْخْلُوقَاتْ اللِّي تَحْتْ السّْمَا، الْإِنْجِيلْ اللِّي وْلِّيتْ أَنَا بُولُسْ كَنْخْدَمْ لِيهْ.
عْلَى هَادْشِّي، تْشَجّْعْنَا مْنْ جِهْتْكُمْ آ الْخُوتْ عْلَى وْدّْ إِيمَانْكُمْ، وَاخَّا حْنَا فْوَسْطْ الْمْحَايْنْ وْالْعْدَابْ.
وْخَاصّْنَا نْتَبْتُو فْالرّْجَا اللِّي كَنْعْتَرْفُو بِيهْ، حِيتْ اللَّهْ أَمِينْ فْدَاكْشِّي اللِّي كَيْوْعَدْ بِيهْ.
حِيتْ وْلِّينَا مْشَارْكِينْ مْعَ الْمَسِيحْ، إِلَا بْقِينَا تَابْتِينْ حْتَّى لْلّْخْرْ فْالتِّقَة اللِّي كَانْتْ عَنْدْنَا فْاللّْوّْلْ،
إِيوَا مَا دَامْ عَنْدْنَا رَئِيسْ رْجَالْ الدِّينْ الْكْبِيرْ اللِّي تّْرْفَعْ لْلسَّمَاوَاتْ، اللِّي هُوَ يَسُوعْ وَلْدْ اللَّهْ، رَاهْ خَاصّْ الْاعْتِرَافْ دْيَالْنَا بِيهْ يْكُونْ تَابْتْ.
وْالْإِلَاهْ دْيَالْ النِّعْمَة كُلّْهَا اللِّي عَيّْطْ لِيكُمْ لْلْعَزّْ دْيَالُه الدَّايْمْ فْالْمَسِيحْ يَسُوعْ، قَادْرْ يْرَدّْكُمْ مْكْمُولِينْ وْتَابْتِينْ وْقْوِيِّينْ وْوَاقْفِينْ عْلَى الصَّحْ مْنْ بَعْدْمَا تْعَدّْبْتُو شِي وَقْتْ قْلِيلْ.
وْنْتُمَ آ خُوتِي الْعْزَازْ، رَاكُمْ كَتْعَرْفُو هَادْشِّي مْنْ قْبَلْ، إِيوَا رْدُّو الْبَالْ بَاشْ مَا تّْبْعُوشْ التَّعْلِيمْ الْغَالْطْ دْيَالْ الْمُعَلِّمِينْ الْكْدَّابِينْ وْتْطِيحُو وْمَا تْبْقَاوْشْ تَابْتِينْ.
هَانِي جَايْ دْغْيَا. إِيوَا تْبَتْ مْزْيَانْ فْدَاكْشِّي اللِّي عَنْدْكْ بَاشْ حْتَّى وَاحْدْ مَا يْخْطَفْ لِيكْ التَّاجْ دْيَالْكْ.
إِيوَا تْفَكّْرْ دَاكْشِّي اللِّي تْعَلّْمْتِيهْ وْسْمَعْتِيهْ، وْدِيرْ بِيهْ وْتُوبْ، حِيتْ إِلَا مَا سْهَرْتِيشْ غَنْجِي لِيكْ بْحَالْ الشّْفَارْ، وْمَا غَتْعْرَفْشْ آشْ مْنْ سَاعَة فَاشْ غَنْجِي عْلَى غَفْلَة.