4 وْرَاهْ حْنَا عَارْفِينْ آ الْخُوتْ الْعْزَازْ عَنْدْ اللَّهْ، بْلِّي اللَّهْ خْتَارْكُمْ،
4 آ الخوت المحْبوبين عند اللّٰه، كنعرفو اخْتياركُم.
كَنْكْتَبْ لْݣَاعْ النَّاسْ الْعْزَازْ عَنْدْ اللَّهْ اللِّي فْرُومَا، اللِّي خْتَارْهُمْ يْكُونُو مْقَدّْسِينْ. وْكَنْطْلَبْ بَاشْ تّْعْطَى لِيكُمْ النِّعْمَة وْالْهْنَا مْنْ اللَّهْ بَّانَا وْالرَّبّْ يَسُوعْ الْمَسِيحْ.
كِمَا كَيْݣُولْ اللَّهْ فْكْتَابْ هُوشَعْ: «الشَّعْبْ اللِّي مَاشِي دْيَالِي غَنْسَمِّيهْ الشَّعْبْ دْيَالِي، وْالشَّعْبْ اللِّي مَا عْزِيزْشْ عْلِيَّ غَنْسَمِّيهْ الشَّعْبْ اللِّي عْزِيزْ عْلِيَّ».
كِمَا خْتَارْنَا فْالْمَسِيحْ قْبَلْ مَا تّْخْلَقْ الدّْنْيَا بَاشْ نْكُونُو مْقَدّْسِينْ وْبْلَا عِيبْ قُدَّامُه فْالْمْحَبَّة،
رَاهْ اللَّهْ خْتَارْكُمْ وْقَدّْسْكُمْ وْكَيْبْغِيكُمْ، هَادْشِّي عْلَاشْ خَاصّْكُمْ تْلَبْسُو الرَّحْمَة، وْاللّْطَافَة، وْالتَّوَاضُعْ، وْالضّْرَافَة، وْالصّْبَرْ،
وْكَنْتّْفَكّْرُو قُدَّامْ اللَّهْ بَّانَا الْخْدْمَة دْ إِيمَانْكُمْ، وْالْكِفَاحْ دْ مْحَبّْتْكُمْ، وْكِيفَاشْ نْتُمَ تَابْتِينْ فْالرّْجَا اللِّي عَنْدْكُمْ فْرَبّْنَا يَسُوعْ الْمَسِيحْ.
وَلَكِنْ حْنَا آ الْخُوتْ الْعْزَازْ عْلَى الرَّبّْ، رَاهْ وَاجْبْ عْلِينَا نْشَكْرُو اللَّهْ دِيمَا عْلَى وْدّْكُمْ، عْلَاحْقَّاشْ اللَّهْ خْتَارْكُمْ مْنْ الْبْدُو بَاشْ تْنْجَاوْ بْالتّْقْدِيسْ دْيَالْ الرُّوحْ الْقُدُسْ، وْبْالْإِيمَانْ دْيَالْكُمْ بْالْحَقّْ.
عْلَى حْسَابْ الْخُطَّة دْيَالْ اللَّهْ الْآبْ اللِّي وَجّْدْهَا مْنْ قْبَلْ، وْتّْقَدّْسُو بْالرُّوحْ دْيَالُه، بَاشْ يْطِيعُو يَسُوعْ الْمَسِيحْ، وْيْتّْرْشُو بْالدّْمْ دْيَالُه. كَنْطْلَبْ مْنْ اللَّهْ بَاشْ يْكَتّْرْ لِيكُمْ النِّعْمَة وْالْهْنَا!
هَادْشِّي عْلَاشْ آ الْخُوتْ، دِيرُو جَهْدْكُمْ بَاشْ تْبَيّْنُو بْلِّي اللَّهْ عَيّْطْ لِيكُمْ بْالصَّحْ وْخْتَارْكُمْ. حِيتْ إِلَا دْرْتُو هَادْشِّي عَمّْرْكُمْ مَا غَتْطِيحُو.