8 وْاللِّي مَا كَيْحَبّْشْ مَا كَيْعْرَفْشْ اللَّهْ، عْلَاحْقَّاشْ اللَّهْ مْحَبَّة.
8 الّي ما كيعزّ شي، ما كيعرف شي اللّٰه، حيت اللّٰه محبّة.
وْفْاللّْخْرْ آ الْخُوتْ، فْرْحُو وْكُونُو مْكْمُولِينْ، شَجّْعُو بْعْضِيَّاتْكُمْ وْكُونُو عْلَى رَأْيْ وَاحْدْ، وْعِيشُو فْالْهْنَا، وْإِلَاهْ الْمْحَبَّة وْالْهْنَا يْكُونْ مْعَاكُمْ.
وَلَكِنْ الرَّحْمَة دْيَالْ اللَّهْ كْتِيرَة، وْبْسْبَابْ الْمْحَبَّة دْيَالُه الْكْبِيرَة اللِّي بْغَانَا بِيهَا،
حِيتْ إِلَاهْنَا بْحَالْ الْعَافْيَة اللِّي كَتَاكُلْ.
وْهَادِي هِيَ الْخْبَارْ اللِّي سْمَعْنَاهَا مْنْ يَسُوعْ الْمَسِيحْ وْكَنْخَبّْرُوكُمْ بِيهَا: اللَّهْ نُورْ وْمَا فِيهْشْ الضّْلَامْ ݣَاعْ.
وْاللِّي كَيْݣُولْ: «رَانِي عْرَفْتُه» وْمَا كَيْدِيرْشْ بْالْوْصِيَّاتْ دْيَالُه، رَاهْ هُوَ كْدَّابْ وْمَا فِيهْشْ الْحَقّْ.
وْاللِّي كَيْݣُولْ بْلِّي هُوَ فْالنُّورْ وَلَكِنْ كَيْكْرَهْ خُوهْ، رَاهْ هُوَ مَازَالْ فْالضّْلَامْ.
بْهَادْشِّي كَيْبَانُو وْلَادْ اللَّهْ وْوْلَادْ إِبْلِيسْ: اللِّي مَا كَيْدِيرْشْ الْأَعْمَالْ اللِّي كَتْرْضِي اللَّهْ وْحْتَّى اللِّي مَا كَيْبْغِيشْ خُوهْ رَاهْ هُوَ مَاشِي مْنْ اللَّهْ.
كُلّْ وَاحْدْ كَيْتْبَتْ فِيهْ مَا كَيْدِيرْشْ الدّْنُوبْ، وْاللِّي كَيْدِيرْ الدّْنُوبْ عَمّْرُه مَا شَافُه وَلَا عَرْفُه.
وْحْنَا كَنْعَرْفُو وْكَنْآمْنُو بْلِّي اللَّهْ كَيْبْغِينَا. اللَّهْ مْحَبَّة، وْاللِّي كَيْتْبَتْ فْالْمْحَبَّة، كَيْتْبَتْ فْاللَّهْ وْاللَّهْ كَيْتْبَتْ فِيهْ.
آ خُوتِي الْعْزَازْ، خَاصّْنَا نْبْغِيوْ بْعْضِيَّاتْنَا، عْلَاحْقَّاشْ الْمْحَبَّة كَتْجِي مْنْ اللَّهْ، وْاللِّي كَيْحَبّْ رَاهْ تّْوْلَدْ مْنْ اللَّهْ وْكَيْعْرَفْ اللَّهْ.