13 إِيوَا آ خُوتِي، بْلَا مَا تْتّْعَجّْبُو إِلَا كْرْهُوكُمْ نَاسْ الدّْنْيَا.
13 آ خوتي، ما تسْتَغربو شي إدا كرهَتْكُم الدنيا.
وْغَيْكَرْهُوكُمْ ݣَاعْ النَّاسْ عْلَى وْدّْ الْإِسْمْ دْيَالِي. وَلَكِنْ اللِّي بْقَى تَابْتْ حْتَّى لْلّْخْرْ غَيْنْجَا.
دِيكْ السَّاعَة غَيْسَلّْمُوكُمْ لْلِّي غَادِي يْعَدّْبُوكُمْ وْيْقْتْلُوكُمْ. وْالشّْعُوبْ دْيَالْ الدّْنْيَا كُلّْهُمْ غَيْكَرْهُوكُمْ عْلَى وْدّْ الْإِسْمْ دْيَالِي.
وْغَيْكَرْهُوكُمْ ݣَاعْ النَّاسْ عْلَى وْدّْ الْإِسْمْ دْيَالِي. وَلَكِنْ اللِّي بْقَى تَابْتْ حْتَّى لْلّْخْرْ غَيْنْجَا».
وْغَيْكَرْهُوكُمْ ݣَاعْ النَّاسْ عْلَى وْدّْ الْإِسْمْ دْيَالِي.
وْسْعْدَاتْكُمْ مْلِّي يْكَرْهُوكُمْ النَّاسْ، وْمْلِّي يْجْرِّيوْ عْلِيكُمْ، وْيْعَايْرُوكُمْ وْيْرَدُّوكُمْ بْحَالْ إِلَا مَا كَتْسْوَاوْ وْمَا كَتْصْلَاحُو، بْسْبَابْ وَلْدْ الْإِنْسَانْ.
رَاهْ غَيْخَرّْجُوكُمْ مْنْ دْيُورْ الصّْلَاة، وْغَيْجِي الْوَقْتْ اللِّي كَيْضَنّْ فِيهْ كُلّْ وَاحْدْ كَيْقْتَلْكُمْ بْلِّي رَاهْ هُوَ كَيْدِيرْ شِي خْدْمَة لْلَّهْ.
رَانِي ݣْلْتْ لِيكُمْ هَادْ الْأُمُورْ بَاشْ يْكُونْ عَنْدْكُمْ الْهْنَا فِيَّ. فْهَادْ الدّْنْيَا غَادِي تْكُونُو مّْحّْنِينْ، وَلَكِنْ تْشَجّْعُو. رَانِي غْلَبْتْ الدّْنْيَا».
أَنَا وَصّْلْتْ لِيهُمْ كْلَامْكْ وْالدّْنْيَا كْرْهَاتْهُمْ، حِيتْ هُمَ مَاشِي مْنْ الدّْنْيَا، كِمَا أَنَا مَاشِي مْنْ الدّْنْيَا.
مَا تّْعَجّْبْشْ إِلَا كْنْتْ ݣْلْتْ لِيكْ بْلِّي خَاصّْكُمْ تّْوَلْدُو مْنْ جْدِيدْ.
النَّاسْ دْيَالْ الدّْنْيَا مَا يْقَدْرُوشْ يْكَرْهُوكُمْ، وَلَكِنْ كَيْكَرْهُونِي أَنَا، حِيتْ أَنَا كَنْشْهَدْ عْلِيهُمْ بْلِّي أَعْمَالْهُمْ خَايْبِينْ.
وْمْلِّي شَافْ بُطْرُسْ هَادْشِّي، ݣَالْ لْلنَّاسْ: «آ وْلَادْ إِسْرَائِيلْ، مَالْكُمْ كَتّْعَجّْبُو مْنْ هَادْشِّي؟ وْعْلَاشْ كَتْشُوفُو فِينَا بْحَالْ إِلَا بْالْقُوَّة وْلَا بْالتَّقْوَى دْيَالْنَا رْدِّينَا هَادْ الرَّاجْلْ كَيْتّْمَشَّى؟
عْلَاحْقَّاشْ اللِّي كَيْدِّيهَا فْالدَّاتْ رَاهْ ضْدّْ اللَّهْ، وْمَا كَيْخْضَعْشْ لْلشّْرَعْ دْيَالْ اللَّهْ، وَلَا كَيْقْدَرْ يْدِيرْ بِيهْ.
وْاللِّي بْغَا يْعِيشْ بْالتَّقْوَى فْالْمَسِيحْ يَسُوعْ، غَادِي يْتّْعَدَّاوْ عْلِيهْ النَّاسْ.
آ هَادْ الْفَاسْدِينْ وْالْفَاسْدَاتْ، وَاشْ مَا كَتْعَرْفُوشْ بْلِّي مْحَبَّةْ الدّْنْيَا عْدَاوَة مْعَ اللَّهْ؟ وْرَاهْ اللِّي كَيْبْغِي هَادْ الدّْنْيَا، كَيْوَلِّي عْدُو دْيَالْ اللَّهْ.
وْهُوَ يْݣُولْ لِيَّ الْمَلَاكْ: عْلَاشْ تّْعَجّْبْتِي؟ غَادِي نْبَيّْنْ لِيكْ السِّرّْ دْيَالْ الْمْرَاة وْدْيَالْ الْحَيَوَانْ مُولْ السّْبْعَة دْ الرّْيُوسْ وْالْعَشْرَة دْ الْݣْرُونْ اللِّي هَازّْ الْمْرَاة.