5 وْبَانْ لْصَفَا وْمْنْ بَعْدْ لْلتّْلَامْدْ بْطْنَاشْ،
5 وْظهَر نْصَفا، وْمن بعد نالطناش د الرُّسُل.
وْفْاللّْخْرْ بَانْ لْلتّْلَامْدْ الْحْضَاشْ مْلِّي كَانُو ݣَالْسِينْ كَيَاكْلُو، وْخَاصْمْ عْلِيهُمْ عْلَى قَلّْةْ إِيمَانْهُمْ وْعْلَى قْسُوحِيَّةْ قْلُوبْهُمْ حِيتْ مَا تَاقُوشْ بْهَادُوكْ اللِّي شَافُوهْ مْنْ بَعْدْمَا تّْبْعَتْ مْنْ الْمُوتْ.
وْجَابُه لْيَسُوعْ، وْشَافْ فِيهْ يَسُوعْ وْݣَالْ: «نْتَ سِمْعَانْ وَلْدْ يُوحَنَّا، وَلَيْنِّي غَتْوَلِّي سْمِيتْكْ صَفَا» اللِّي هِيَ بُطْرُسْ.
مَاشِي لْلشَّعْبْ كُلُّه، وَلَكِنْ غِيرْ لْلشّْهُودْ اللِّي خْتَارْهُمْ اللَّهْ مْنْ قْبَلْ، وْاللِّي هُمَ حْنَا، اللِّي كْلِينَا وْشْرَبْنَا مْعَاهْ مْنْ بَعْدْمَا تّْبْعَتْ مْنْ الْمُوتْ.
وْكَنْݣُولْ هَادْشِّي عْلَاحْقَّاشْ وَاحْدْ مْنّْكُمْ كَيْݣُولْ: «أَنَا دْيَالْ بُولُسْ»، وْلَاخُرْ «أَنَا دْيَالْ أَبُلُّوسْ»، وْلَاخُرْ «أَنَا دْيَالْ صَفَا»، وْلَاخُرْ «أَنَا دْيَالْ الْمَسِيحْ».
سْوَا بُولُسْ وْلَا أَبُلُّوسْ وْلَا صَفَا وْلَا الدّْنْيَا وْلَا الْحَيَاةْ وْلَا الْمُوتْ وْلَا الْحَاضْرْ وْلَا الْمُسْتَقْبَلْ: رَاهْ كُلّْشِي دْيَالْكُمْ،
وَاشْ مَا عَنْدْنَاشْ الْحَقّْ نْتّْزَوْجُو شِي أُخْتْ مُومْنَة بَاشْ تْمْشِي مْعَانَا فْالسّْفَرْ، كِيفْ كَيْدِيرُو الرُّسُلْ لْخْرِينْ وْخُوتْ رَبّْنَا يَسُوعْ وْصَفَا؟