9 حِيتْ الْمَعْرِفَة دْيَالْنَا مْحْدُودَة، وْالنُّبُوَّة دْيَالْنَا مْحْدُودَة.
9 حيت كنعرفو شي شويّا وْكَنْـتنبّأو بْشي جُزء،
الْآبْ عْطَانِي كُلّْشِي، وْحْتَّى حَدّْ مَا كَيْعْرَفْ شْكُونْ هُوَ وَلْدْ الْآبْ غِيرْ الْآبْ، وْلَا شْكُونْ هُوَ الْآبْ غِيرْ وَلْدْ الْآبْ وْغِيرْ هَادَاكْ اللِّي وَلْدْ الْآبْ بْغَا يْوَرِّيهْ لِيهْ.
«شْكُونْ اللِّي عْرَفْ الْأَفْكَارْ دْيَالْ الرَّبّْ؟ وْشْكُونْ اللِّي يْقْدَرْ يْنَصْحُه؟
وَلَكِنْ مْلِّي غَيْجِي اللِّي كَامْلْ غَيْحَيّْدْ كُلّْ مَا هُوَ نَاقْصْ.
وْرَاهْ حْنَا دَابَا كَنْشُوفُو فْالْمْرَايَة صُورَة مَا وَاضْحَاشْ، وَلَكِنْ مْنْ بَعْدْ غَنْشُوفُوهَا وْجَهْ لْوْجَهْ. دَابَا كَنْعْرَفْ شْوِيَّة، وَلَكِنْ دِيكْ السَّاعَة غَتْكُونْ الْمَعْرِفَة دْيَالِي كَامْلَة كِيفْ كَيْعْرَفْنِي اللَّهْ.
وَلَكِنْ كِيفْ مْكْتُوبْ فْكْتَابْ اللَّهْ: «اللِّي مَا شَافْتُه عِينْ، وْمَا سْمْعَاتُه وْدَنْ، وْمَا جَا عْلَى بَالْ حْتَّى شِي إِنْسَانْ، هُوَ اللِّي وَجّْدُه اللَّهْ لْهَادُوكْ اللِّي كَيْبْغِيوْهْ».
وْإِلَا كَانْ شِي وَاحْدْ كَيْضَنّْ بْلِّي كَيْعْرَفْ شِي حَاجَة، رَاهْ هُوَ مَا كَيْعْرَفْ وَالُو كِيفْ خَاصُّه يْعْرَفْ.
وْرَاهْ أَنَا اللِّي شَانِي صْغَرْ مْنْ شَانْ ݣَاعْ الْمُومْنِينْ الْمْقَدّْسِينْ، تّْعْطَاتْنِي هَادْ النِّعْمَة بَاشْ نْخَبّْرْ وَسْطْ الشّْعُوبْ اللِّي مَاشِي يْهُودْ بْالْبَرَكَاتْ دْيَالْ الْمَسِيحْ اللِّي بْلَا حْسَابْ.
آ خُوتِي الْعْزَازْ، حْنَا دَابَا وْلَادْ اللَّهْ، وْمَازَالْ مَا بَانْ آشْنُو غَنْكُونُو مْنْ بَعْدْ، وَلَكِنْ كَنْعَرْفُو بْلِّي فْالْوَقْتْ اللِّي غَيْبَانْ فِيهْ الْمَسِيحْ، غَنْكُونُو بْحَالُه عْلَاحْقَّاشْ غَنْشُوفُوهْ كِمَا هُوَ.