6 الْمْحَبَّة مَا كَتْفْرَحْشْ بْالضُّلْمْ، وَلَكِنْ كَتْفْرَحْ بْالْحَقّْ.
6 المحبّة ما كتفرح شي بالقباحة، وَلكن كتفرح بالحقيقة.
نْݣُولْ لِيكُمْ الْحَقّْ: إِلَا لْقَاهْ، رَاهْ غَيْفْرَحْ بِيهْ كْتَرْ مْنْ الْفَرْحَة دْيَالُه بْالتّْسْعُودْ وْتْسْعِينْ اللِّي مَا تّْوَضّْرُوشْ.
وْفْرْحُو، وْتَّافْقُو مْعَاهْ بَاشْ يْعْطِيوْهْ الْفْلُوسْ.
وْوَاخَّا كَيْعَرْفُو بْلِّي حُكْمْ اللَّهْ عْلَى اللِّي كَيْدِيرُو بْحَالْ هَادْ الْأَعْمَالْ هُوَ الْمُوتْ، مَا بْقَاوْشْ غِيرْ كَيْدِيرُوهَا، وَلَكِنْ كَيْفَرْحُو حْتَّى بْالنَّاسْ اللِّي كَيْدِيرُوهَا.
وْخَاصّْ تْكُونْ الْمْحَبَّة دْيَالْكُمْ بْلَا نِفَاقْ، كْرْهُو الشَّرّْ وْتْبْتُو فْالْخِيرْ.
وَلَكِنْ مَا كَيْهَمّْشْ، مَا دَامْ التّْبْشِيرْ بْالْمَسِيحْ كَيْتّْدَارْ كِمَا كَانْ الْحَالْ، سْوَا بْنِيَّة مْزْيَانَة وْلَا بْنِيَّة خَايْبَة. وْعْلَى وْدّْ هَادْشِّي رَانِي فْرْحَانْ، وْغَادِي نْفْرَحْ كْتَرْ،
وْدِيمَا مْلِّي كَنْصَلِّي مْنْ جِهْتْكُمْ، كَنْصَلِّي بْالْفَرْحَة،
وْرَانِي ݣْلْتْ لِيكُمْ بْزَّافْ دْ الْمَرَّاتْ هَادْشِّي، وْدَابَا غَنْعَاوْدْ نْݣُولُو لِيكُمْ وْأَنَا كَنْبْكِي: بْزَّافْ دْ النَّاسْ كَيْعِيشُو وْهُمَ عْدْيَانْ دْ الصّْلِيبْ دْيَالْ الْمَسِيحْ.
وْهَكَّا غَيْتّْعَاقْبُو ݣَاعْ اللِّي مَا آمْنُوشْ بْالْحَقّْ، وَلَكِنْ فْرْحُو بْالدّْنُوبْ.
رَانِي فْرَحْتْ بْزَّافْ مْلِّي لْقِيتْ شِي وْحْدِينْ مْنْ وْلَادْكْ كَيْعِيشُو فْالْحَقّْ كِمَا وْصَّانَا الْآبْ.