5 قام ضهر النبي يونس من نينوى وراح عشرقها، وعمِل خيمة تَتردّ عنُّه الشمس وقعد تحتها. وصار يراقِب شو رح يصير للمدينة.
وخافوا البحّارة عحياتُن وحسّوا إنّه قرّب مماتُن، ومن كتر خوفُن صرخوا لآلهتُن كلّ واحد للإله يلّي بيعبدوا، وبلّشوا يكبّوا غراضُن بالميّ بدون ما يتردّدوا، بس يونِس (عليه السلام) قبل العاصفة كان غرقان بالنوم
ردّ عليه سبحانُه وقال: "إنتَ بأيّ حق عم تناقِشني وزعلان! ومشيئتي مش قبلان؟"
وبقدرة ربنا نبَّتِت لقطينة، وكبرِت وراقا وعملت فَيّ. ويونس انبسط كتير فِيا مش شويّ