19 أُنَتش أَسَّنَ أَلِّ يَجرايِ أَلكُل ڨ أَلَّخَّر ذَيفَرَّج فَلَّ، ف أَلخاظَر نَزّالِّثَوَّم دعاوَن نَرُّوح نيَسُوع أَلمَسِيح،
و واه أَيَندَغ أَسبَب أَلِّ يَدجايِ أَخَنَّزنَ مَمِّ أَثِّيقَث أَلِّ أَخسَخثِ تِيمُوثاوُس. و نَتَّ أَخَنِفَكَّر س أَسِّرثِيو ڨ أَلمَسِيح أَمّاخ إِ سَّقرِيغ ذِيس ڨ أَلكنايَس أَلكُل و ڨ كُل بلاسَ.
وِلَكان؟ أَلمُهَم أَلمَسِيح أَتنابَن أَسِّس س أَلحَق وَلَّ س أَلباطَل. س واه نَتش فَرحان أُذَفَرحَ أَمبَعذ.
حاولَن ذ أَسنَن أَلوَقث د ماخ ذَتَّس أَنَّعمَثَ أَلِّ ثَنَّ فَلَّس أَرُّوح ن أَلمَسِيح ذِيسَن، ماخ إِ ثَشهَذ سَڨ قَبل س أَلوجايَع ن أَلمَسِيح ذ أَلمَجذ أَلِّ بَعذَس.