14 وَلمَخثَر نَوماثَن أَشَجَّعثَن غَر أَرَّب أَمنُوَثِيو، أَرنِين ڨ أَلقُوَّث نُبَشَّر سَلكَلمَث نرَبِّ مَنغِير أَكّاذ.
يَنَّس يوَرياز أَلِّ أَفُسَس يَقُّور: «بَد أُڨَّمَّس!»
نَتَّ ذَخَنيمَنَّع س لَعذانَّ باش أَ ثنَعبَذ وَنتَكِّيذش س لَعباذ إِدِّين.
هَذاكَ علاش أَخَنَّنَّ أَثَيسَمش س أَلِّ أَتعانِغ ذِيس ف أَلخاظرَوَّم، واهَن أَيَندَغ أَلمَجذَوَّم.
أُكُل أَلِّ أَتَّثمَنِّغ ذِيس أَنِّ أَلفَشلَخش ڨ حَتَّ شَي أَمَّ أَلكُل قُوَّ وَلكُل مَرَّ وَلمَرَّثَ زادَ ذَيَكبَر أَسِّ أَلمَسِيح، سَوَ س وَدَّر وَلَّ س تَمَتَّنت.
أُسَلحاق أَحُسَّ س أُحُسِّيَ واه أَتوَلِوَّم أَلكُل، أُخَنيُم دِيمَ ڨ أُلِيو، وَلكُلكُم د إِشرِيخَن إِيذِ ڨ أَنَّعمَث أَنرَبِّ، سَوَ كانَ ڨ أَلحَبس وَلَّ أَتذَفاعَ ف أَلبشارَث وَتئِيذَ ذِيس.
أَمّالَ أَيَومَثنِيو أَلِّ أَخسغاوَم وَتَّشثَحَشغاوَم، أُخَنيُم أَلفَرحِيو دَلعَزِّيو، أَثبثَث ف واه أَلكُل تَثبعَم أَرَّب، أَي إِعَزَّزنِيو.
و ثَسَّنَم، قَبل ن أَلِّ أَخَندناس، أَخَنعَملَنش بَلڨدَ ڨ فِلِبِّ، و رَغم أَلِّ نُفَ أَلمُعَرضَث ذ تَمَقَّرث، أَرَّبَّنَّ يُشَيانَ أَلقُوَّث ذ تَمَقَّرث باش أَ نبَشَّر س أَلِّنجِيل.