44 تَقرَب يَّسُوع س ذَفَّر تلَمَّس أَطَّرف نَدبَشَس، بَدَّن إِذامَّن ڨ أَلوَقثَس.
أُكانَن مَنِ أَياذَف، يلَمدَن، يتِمُورَ زِيغ يَسوانِ، أَحُطَّن إِمُوضان ڨ أَلبَظحاث أَنّانَس أَيلَمَّس حَتَّ ذَطَّرَف نَدبَشَس. و يكان أَلِّ أَثِلَمَّس أَلكُل أَيَبرَ.
إِحُط أَفُسَس ف أَلَّس، تَكَّر أَثبَد ڨ أَلوَقثَس أَثمَجَّذ رَبِّ.
أَثبَد ذَفرَس يَتوالِ إِكرَعنَس أُنَتَّث أَتعَيَّظ، تَبذَ تَسلَخسايَس ڨ إِكرَعنَس س إِمَطَّونَس، أُسِين أَنتَفرَذ س أَزَوَس، أَثكُبِّن، تَذهَنتَن س أَرِّيحَث.
وَثكان دِين تَمَطُّوث غَرس أَنزِيف سَڨ أَثناش نَسنَ، تَصرَف أَلِّ غَرس أَلكُل ف إِظبِيبَن وَلِڨَد حَتَّ إِيجَن أَتيسَبرَ،
يَن يَسُوع: «ذ وِين أَيِّلَمَّس؟» أَنكرَن أَلكُل، يَن بُطرُس: «أَيِمُعَلَّم، لَعباذ أَلكُل أَتغَصارَن ذِيخ أُثَقّارَذ ذ وِين أَيِّلَمَّس؟»