16 لَحَبَّ حَتَّ حَد أَيشَعَّل أَلڨاز يِرَضت س أَلماعُون زِيغ أَثيَڨ سَدُّ أَسرِير، أَمَّ أَثِحُط ڨ وَمخان يَعلَ باش أَ ثَزرَن أَلِّ أَتّاذفَن.
لَحَبَّ حَتَّ حَد أَيشَعَّل أَلڨاز أَثيَحرَز وَلَّ أَثِحُط سَدُّ نَلكِيلَث، أَمَّ أَثِحُط ڨ وَمخان يَعلَ باش أَ يضَوَّ ف أَلِّ أَتّاذفَن.
أَمَّ أَلِّ وَطّانَث ڨ أَلقَعَّث تَبهَ نِهنِن دَلِّ سَلَّن ڨ أَدوِ نرَبِّ أَحرزَنت ڨ أُلَونَنسَن إِبَهّايَن، أَڨَن أَلغَلَّث أَسَثباثَنسَن.›