22 أَمَّ أَثَخذعَمش إِمَنَنُّم تَسلَم كان أَتُّثلَيث، أَڨَث أَلِّ ثَقّار ذِيس.
يَن يَسُوع: «عاذ، صَحَّ يَلِّ أَيَسل أَدوِ نرَبِّ يَخذَم أَسِّس.»
أَثَخذعَمش إِمَنَوَّم: أَلعَشرَث تَمُحَشث أَثفَسَّذ لَخلاق إِبَهّايَن.
حَتَّ إِيجَن أَسِّيوَم أَلِخَدَّع إِمَنَس. إِذَكان يَلَّ ذ وِين يحَسَّب ڨ إِمَنَس غَرس أَلحَكمَث ن أَدُّنيَث، يَلزَم أَيكُون ذ إِمسَطَّك باش أَ ثَذوَل غَرس أَلحَكمَث ب أَلحَق.
خَنيُم تَسَّنَم أَلِّ أَحَبّاش أَ لبلاسَث ي أَلِّ ظَلمَن ڨ أَلمَملخَث ن أَرَّب. أَثَمَّخذعَمش. أَمّالَ، لى ذ أَلفُسّاق، لى ذ أَلِّ عَبذَن ڨ لَصنام، لى ذ أَزُّنّاي، و لى ذ أَلِّ غَرسَن أَلفساذ،
أُڨَلَّخَّر أَي أَوماثَن، أَتَّلهاث س كُل شَي ذَلحَق أُذُشرِيف أُذَلعاذَل أُذَطّاهَر، و س كُل شَي ذِمَسثحَب وَسِّرثَس تَبهَ و أَفضِيل و أَيَمَّمدَح،
وَلِّ يَتعِلاك إِمَنَس ذِمَدِّيَّن وَليَتَّطَّفش إِلسَس، يخَدَّع ڨ إِمَنَس وَدِّيّنَس ذ أَلباطَل.
أَمَّثنِيو، أَثَقرضَمش بَعضكُم. أَلِّ أَيَقرَض أُنجَس زِيغ أَثيَتهَم أَيَقرَض أَشَّرِيعَث يَتهَمت. أُماخ أَثَتهمَم أَشَّرِيعَث، مَكُمش ذِخَدّامَن أَسِّس أَمَّ ذَلحُكّام فَلَّس.
أَلِّ يَسَّن أَلخِير وَثيَتَّڨش، يَغلَظ.
ذَقاسَن أَذَّنب ف أَلِّ أَڨِنت. أَتعِلاكَن أَغظَس ڨ أَلَّذّاث جحار ذ أَلحاجَث أَتَّمَقَّرث. يَمَنِّ نِهنِن ذ أَلوسَخ ذ أَلعِب. أَتَّسثَحلَن ڨ أَنزاسَث و أَخَنَّخذعَن، أُسِنش أَخَنشارخَن ڨ أَلولايَمَنسَن.
ماخ آنَن أَلِّ أَلغَنّاش أَلخظايَ، أَنَخذَع إِمَنَنَّ و أَلحَق مُش ذِينَ.
و ساهَن أَنڨَد أَنَذوَل نَسَّنت مبَلحَق، ماخ أَنَطَّف ڨ أَلوصايَثَس.
أَدرارِو، أَثَدجَم حَتَّ حَد أَخَنِغُوش. أَلِّ آيَڨ أَلحَق راو نَتَّ ف أَلحَق، أَمّاخ أَلمَسِيح ف أَلحَق.
هى أَصهِيب أَثَثبعَش أَشَّر. يَمَنِّ أَثبَع أَلخِير. أَلِّ آيَڨ أَلخِير راهُ سَڨ رَبِّ، و أَلِّ آيَڨ أَشَّر أَليَسِّنش رَبِّ.