14 و كُل أَلِّ أَيَمسُوفَغ يَذوَل أَتَّفُث. هَذاكَ علاش يَنَّ أَلخثاب: «سثاقَظ يى أَلناعَس! تَكرَذ سَڨ جار إِنَمُّتَّ، أَيضَوَّ فَلّاخ أَلمَسِيح»
أُواه أَلكُل لَخاطَر رَبِّ يسَخَّف ف لَعباذ وَنتِثَتُّوش أَمتَفُوثَ أَلقُلِّ أَثَقَّص فَلّانَ،
علَخاطَر مَمِّ واهَن يكان يجاف، يَدَّر، و يكان إِراح يَمَّف.› أَبذَن فَرحَن.
أَثصَرفَث س ذكاوَث أَلبَلَوَّم، و أَثَغلدَمش، علَخاطَر بَلحَق لَبحاض أَسِّيوَم أَلَّسِّنَنش أَرَّب. واه أَخَنيحُط ڨ أَلحُثمَث.
خَنيُم ثكانَم قَبل ذِنَمُّتَّ س أَلخظايَوَّم د أَذنُبَوَّم
بَعَّذ إِنكان ذِنَمُّتَّ س أَلخظَيَنَّ يسَدرانَ س أَلمَسِيح و س أَنَّعمَث ن رَبِّ أَثنَولَم أَرَّحمَث،
هَذاكَ علاش يَلزَم أَنَّعَّسش أَمّاخ إِ ثَڨَن إِدِّين، أَمَّ أَنَسهَر نَطَّف إِمَنَنَّ.