19 و ماخ إِ ذوَلَن مَعَّتش أَتفَرقَن جار أَلِّ يبهَ أَلِّ يُوحَش، سثَسَلمَن ي لَنواع أَلكُل أَرذِيلَث د أَطمَع و أَلشَبعَنش.
دَزنَ دَطمَع دَلخُبث دُغُشِّ دَشِّيخَث دوَحساذ دَنمِيمَث دُثكَبَّر د أَجَّهل.
هَذاكَ علاش أَضَلبَ أَسِّيوَم س أَلَّسم ن أَلمَسِيح، أَثَثبعَمش إِوَثَنِيَن أَلِّ كَفرَن ڨ أَلباطَل،
و يَزِّيّاوَم أَلوَقث أَلِّ ثعَدَّمتِ أَتعَناذَم ڨ إِبَرّانِيَن، ثَطَّفَم أَبرِذ ن أَلفساذ د أَشَّهوَث د وَسخار د وَعبَذ ن لَصنام.
و ساهَن أَيَصذَق ذِيسَن أَلمثَل أَلِّ يَقّار، «يَرجَع أَيذِ ف إِثقَيَّنَس و ثَخَنزِرث أَلِّ ثَسِّرَذ ثَرجَع فِيسَع أَتَّثمَرَّغ ڨ أَلوسَخ».