11 و واهَن أَيواتَ أَذَبَّر دِيمَ أَلِّ يَڨِ رَبِّ ڨ سَيَّدنَ يَسُوع أَلمَسِيح
وَڨَلمَسِيح يَخثرانَ أَرَّب باش أَ نكُون إِنَتَّ أَمّاخ إِ خَنيقَدَّر سَڨ قَبل. علَخاطَر يَڨ أَمّاخ أَيَخس أَيقَرَر،
قَبل ن أَخلاق ن أَدُّنيَث، يَخثَرانَ رَبِّ ڨ أَلمَسِيح باش أَ نكُون ذ إِقَدِّيسَن ڨ أَلمَسِيح أُسِنش أَنَبذَ نداف و ذ أَطّاهَر جار إِفَسنَس،
يَسَّخنانَ أَسَّر ن أَلمَشِيثَس تَصّالَحث أَلِّ تَسَّرظاثِ وَلِّ يَقسَتَّث س أَلمَسِيح،
هَذاكَ علاش نَتش، بُولُس أَمَّحبسَ فَلخاظَر ن يَسُوع أَلمَسِيح ف أَلخَظرَوَّم، خَنيُم أَلِّ مُش ذ إِيهُدِيَّن.