1 خَنيُم ثكانَم قَبل ذِنَمُّتَّ س أَلخظايَوَّم د أَذنُبَوَّم
يَقبَلتَنت رَبِّ أُنَتَّ ذَرّاضِ يَنَّ ڨ أُلَس: «مَعّاتش أَلَعنَ أَدُّنيَث ف أَلخاظَر ن أَلعَبذ لَخاطَر نَتَّ يَتخَمَّم أَمَشِّيظان س أَلِّ ذَمَزيَن، أُمَعّاتش أَمَحقَ كُل شَي يَتَّثنَفَّس ماخ إِ ڨِيغ.
علَخاطَر مَمِّ واهَن يكان يجاف، يَدَّر، و يكان إِراح يَمَّف.› أَبذَن فَرحَن.
أَمَّ يَلزَم أَنَفرَح علَخاطَر أَنجَخ واهَن يكان يجاف يَدَّر، و يكان إِراح يَمَّف.›»
و أَلخثاب يَقّار: «يكان آدَم أَمَخلُوق أَمَزوار ذِيس أَدّار.» أَمَّ آدَم إِڨلُخَّر، يَذوَل ذ أَرُّوح تَسَّدَّر.
و نِهنِن س أَلعمَ ن أَلبصِرثَنسَن د أَلجَهلَنسَن د تَقسُوحِ ن أُلَونَنسَن ذ إِغرِبَن ف أَلعِيشَث ن رَبِّ.
و كُل أَلِّ أَيَمسُوفَغ يَذوَل أَتَّفُث. هَذاكَ علاش يَنَّ أَلخثاب: «سثاقَظ يى أَلناعَس! تَكرَذ سَڨ جار إِنَمُّتَّ، أَيضَوَّ فَلّاخ أَلمَسِيح»
نَسَّن أَلِّ نَتشِن نَثعَدَّ سَڨ أَجافِ ي أَدّار عَلَخاطَر نَخس أَمَّثنَنَّ. أَلِّ أَلِغِش أَيَقِّيم ڨ أَجافِ.