16 أَسلَ أَصُّوث ن أَلعَبذ سَڨ أَمّاس ن أَسُوف ن أُلاي يَتنابَ و يَقّار: يى جِبرِيل فَهَّم أَريازَ ڨ أَلِّ يَزرَ.
يَمَنِّ أُسِغد باش أَ خبِينَ مات ذ يصار ي أَشَّعبَخ ڨ لِيّام أَجَّيِّين علَخاطَر أَرُّئيَث نَتَّث أَلِّ ذ يصَر ڨ لِيَّمَثدِين.
يَن: أَندرَ تُرَ ثَسَّنَذ يمات إِخدُّسِيغ؟ أُسِغد باش أَ خَّبرَ س أَلِّ يَمّارِ ڨ أَلخثاب ن أَلحَق، و أَحَبَّ حَتَّ حَد أَ يّعاوَن ف لَعذَ كان ذ مِخائِيل أَرّايَس سَڨ أَرُّيّاس ن أَلملايخَ،
أَقربَ ي إِيجَن سَڨ أَلِّ بَدَّن أَنشذَخثِ ف أَلحقِيقَث ن واه أَلكُل، يَنِّذ ف أَفَسَّر ن وَذِين أَلكُل.
زرِيغ إِمَنِيو ڨ شُوشان أَلعاصمَث ن أَلوِلايَث ن عِلام، و كانَ بَدَّ ف أَشَّفَث ن أَسُوف ن أُلاي.
يَرّايَس أَلملاخ يَنَّ: «نَتش ذجِبرِيل أَتبَدَّ أَزّاث نرَبِّ. نَتَّ يُزَنِيذ باش أَ خُفلايَ أُسِنش أَخسَفرحَ.»
ڨ وَيُّرَس أَسّادَس يُزَن رَبِّ أَلملاخ جِبرِيل يتَمُورَث ڨ أَلجلِيل أَسمِثَس أَنّاصرَه،