3 و نِهنِن س أَطمَعَنسَن ذَزَيفَن أَدوِ أَربَحَن أَسِّيوَم. يَمَنِّ أَحكَم فَلّاسَن سَڨ قَبل يَتمَنكِسش و أَهلَخَنسَن أَسَتغَمَّضش طِط.
أَخَنَّنَّ: ذَسَنياوِ أَلحَقَّنسَن لِيهلِيه، أَمَّ آس أَلِّ أَيَدَّس بناذَم زَعمَ ذَياف أَلِمان ڨ أَلقَعَّث؟»
أَلوَقثَس أَبذَن أَتعُسَّن فَلَّس، سَيبَن ذَفرَس إِعَسّاسَن أَلِّ أَتَّڨَن ڨ إِمَنَنسَن بهان. باش أَ ثَطفَن س تُثلَيث ذَتيَن، أُوشَنت يَلقُذرَث نَلوالِ نَرُّومان.
أُنَتَّ أَليُوش إِذُكَّ، أَسَذنَس أَلجماعَث أَزَّثَنسَن وَدِين أَلِّ يَمسَمَّ يَهُوذا، أُنَتَّ ذِيجَن سَڨ أَتلامذَ أَثناش. يَقرَب يَّسُوع باش أَ ثِكُب.
و أَدوِنَّ مُش ذ إِمرَتَّب أَمّاخ إِ ثَسنَم، و مُش ذ أَطمَع و أَرَّب أَخَنيَشهَذ س واه.
و ماخ أَنَّن لَعباذ كُل شِي ڨ لَمان و لَباس أَهَلخَن علَ غَفلَ، أَمّاخ أَلوجايَع أَثغافَل تَمَطُّث أَلِّ ذ ثارُ، و أَتڨَدَّنش أَرُولَن.
و «نَتَّ أَتغَغَت أَوَّعثَر ذ وَوضَ». و نِهنِن عَثرَن علَخاطَر أَتَّمنَنَش س أَلكَلمَث ن أَرَّب: واه أَيَندَغ مات إِ سَنِقَدَّر!
أَسثَحفضَث ف أَرّاعَيَّث ن أَرَّب أَلِّ جار إِفَسنَوَّم، أُسِنش عُسَّث فَلَّس س أَلخَضرَوَّم مُش بَسِّف علِكُم أَمّاخ أَيَّخَس أَرَّب، مُش ف أَلخَضَر أَلَّفلُس أَمَّ ذ أَخسَ.
أَنَّثبِعش ثِخُرّافِن ملَفَّقنَث ماخ إِ خَنخَبَّر ف سَيَّدنَ يَسُوع أَلمَسِيح د وَسَذَس س أَلقُذرَث، علَخاطَر س ثِطّاوِنَنَّ نَزرَ ڨَدّاش نَتَّ ذ أَمَقَّر.
و أَمّاخ إِ يَفَّغ قَبَل ڨ أَشَّعب ن إِسريِل لَنبيَ ذ إِكَذّابَن، زادَ ذَفغَن ذِيوَم إِمُعَلمَن ذ إِكَذّابَن ذ أَسُفغَن أَلمذاهَب ن أَلهلاخ أُسِنش أَنَكرَن أَرَّب أَلِّ يَفذَثَن، أُسِنش أَدّاغَن ي إِمَنَنسَن أَلهلاخ فِيسَع.
و أَرَّب يَسَّن أَيمَنَّع إِبَهّايَن سَڨ أَلمَحَنتَنسَن يَدج إِمُحاشَن ي واس ن أَلحساب،