2 و ذ أَثَبعَن أَڨَّت ذ لَعباذ أَلفسَذَنسَن و ذَكُونَن ذ أَسبَب ن أَسُبِّ ن أَلحَق.
نابَن لُوط: «مانِ إِريازَن أَلِّ تَعرَضَذ فَلّاسَن إِضَ؟ سُفغَناثَن باش أَ نعَدَّ أَسِّسَن أَلوَقث.»
أَسَذنَس أَنّانَس: «أَي إِمُعَلَّم، نَسَّن أَلِّ شَخ أَلتَسخَرخُسَش، وَتَّكّاذَذ س حَتَّ حَد، علَخاطَر أَلتلَهِّيش س أَلمنَصبَنسَن، أُسَلحَق تَسَّقرِيذ أَدوِ نرَبِّ. مات إِثَنَّ أَشَّرِيعَث؟ أَذفاع نَلجَزيَث يَلقَيصَر زِيغ لى؟ يَلزَم أَتنَذفَع زِيغ لى؟»
علَخاطَر ذَيَفَّغ أَلمَسِيح ذ أَذَجّال دلَنبيَ ذ إِذَجّالَن أَسخَرخُوسَن أَڨَّت، أَتَّڨَن ڨ أَلّايَث دَلمُعجزاث، أُلُكان ڨ أَدَّن ذَسراحَن أَلِّ يَخثارِن رَبِّ.
و أَدج أَثكُن أَسِّرثَوَّم تَبهَ جار إِبَرّانِيَن. حَتَّ ماخ أَخَنَّتَّهمَن أَلِّ خَنيُم تُحَشَم، أَنزِن ي لَعمَلَوَّم تَصُّلّاح مَجذَن أَرَّب آس أَلِّ أَنتِنابَ.
أَمَّ نِهنِن م أَلهوايَش أَلِّ أَلغَرسَنش أَلعاقَل، أَتسُبَّن أَلِّ أَثَسِنَنش و ثَمّارُنَث ي وَصثاذِ ذ أَنغَ. و لازِم أَهَلخَن م نِهَنتِ.
دجيِن أَبرِذ أَبَهّاي راحَن علَخاطَر أَطفَن أَبرِذ ن بَلعام ن بَعُور أَلِّ يَخس أَياوِ لَفلُوس ف أَذَّمبَس،
أَقّارَن ڨ أَدوِ ذ أَمَّقّار ذ أَلفارَغ خَدعَن ف أَلخاضرَن أَشهاوِ ن أَطَبِعثَنسَن د أَلفساذ ڨ أَلِّ كانَن بذان ذ بَعذَن ف أَلفُسَّذ.
لُكان أَلَّسِّنَنش أَبرِذ أَبَهّاي خِير ن أَلِّ أَثَسنَن، و أَلبَعَّذ أَبَعذَن فَلَّس أَتوَن أَلوصايَث تِمقَدَّسث أَلِّ إِويَنتَث.
يَمَنِّ إِمَنَّع لُوط أَبَّهّاي أَلِّ يَثڨَسَّش ف أَبرِذ ن أَلفساذ أَلِّ أَثبعَنتِ أَلفُجّار،