3 تُشَيانَ أَلقُذَرث ن أَرَّب ثَمَقّارث أَلِّ أَثنَسثحَق أَلكُل باش أَنَدَّر س أَلتَقوَ ماخ إِ خَنِعَرَّف س أَلمَسِيح أَلِّ يِويانَ ي أَلمَجذَس د أَلفَضلَس،
و رَبِّ أَثِّيقَث ذ نَتَّ أَلِّ ينَبَياوَم باش أَ يكُون غَروَم أَشارَخ د سَيَّدنَ يَسُوع أَلمَسِيح.
و تُرَ أَضَلبَ أَسِّيوَم نَتش أَلِّ أَمَّحبسَ فَلخاظَر ن سَيَّدنَ، أَثَدرَم أَلعِيشَث أَثواتَ أَدَّعوَث أَلِّ إِنَبَياوَم رَبِّ توَلِيس
يَلَّ أَلبذَن إِيجَن و أَرُّوح إِشث، و ساهَن إِنَبَياوَم رَبِّ باش أَ ثَمشَرخَم ڨ أَثمَنِّ إِيجَن.
يَمَنِّ أَرنِيغ أَحَسبَ كُل شَي ذَلخسارَث ف أَلخاظَر ن أَرَّبح أَمَقّار، أُنَتَّ أَلمَعرفَث ن يَسُوع أَلمَسِيح. ف أَلخَظرَس نَتَّ أَقبَلَ أَخَسرَ كُل شَي أَحَسبَخثِ ذَلوسَخ باش أَ رَبحَ أَلمَسِيح،
أُڨَلَّخَّر أَي أَوماثَن، أَتَّلهاث س كُل شَي ذَلحَق أُذُشرِيف أُذَلعاذَل أُذَطّاهَر، و س كُل شَي ذِمَسثحَب وَسِّرثَس تَبهَ و أَفضِيل و أَيَمَّمدَح،
نكان نَتشَجَّع و نَتعَزَّ ذِيوَم و نظَلَّب أَسِّيوَم، أَثَدرَم أَمّاخ إِ يَخس أَرَّب أَلِّ يَتنَبَياوَم باش أَثَذفَم أَلمَملَخثَس تشَرخَم ڨ أَلجلالَس.
علَخاطَر أَرَّب يَخثَرانَ أَنكُون مُش ذ إِمَنزاس أَمَّ أَنَدَّر ذ أَطُّهّار.
يَمَنِّ كُونَث ذ أَطُّهار ڨ أَلِّ أَتَّڨَم أَلكُل، علَخاطَر أَرَّب أَلِّ ينَبَياوَم ذ أَطّاهَر.
خَنيُم أَلِّ س أَلِمان، أَثعُس فَلّاوَم أَلقُذرَث ن أَرَّب ي أَلخلَص أَلِّ ذَيبَن ڨ واس أَلَّخَّر،
فَلخَضَر ن واه ينَبَيَوَم أَرَّب، علَخاطَر أَلمَسِيح يَثوَجَّع ف أَلخَذرَوَّم يَڨ إِمَنَس ذَلمِثَل باش أَتَّثَبعَم.
يَمَنِّ خَنيُم ذ أَزَّرِّعَث تَمَّخثَر و ذ أَلكُهَّن ذ لملُوخ و ذَلُّمَّث ثَمَّخثَر و ذَشَّعَب ن أَرَّب باش أَ يَسخَن أَلفضَيلَس، و نَتَّ أَلِّ يَسُّفغَوَم سَڨ أَسَّلَّسَث إِثَفُثَس تَصاطعث.
أَثَرَّمَش أَشَّر س أَشَّر و أَسُبِّ س سُبِّ، يَمَنِّ بَرخَث علَخاطَر ف أَلخَذَر ن واه تَمنَبَم و أَثُرثَم أَلبَرخَث.
و أَرَّب ن أَنَّعمَث أَلكُل أَرَّب أَلِّ ينَبَيَوَم باش أَثكُنَم ذ أَشرِيخَن س أَلمَجذَس ن دِمَ ڨ يَسُوع أَلمَسِيح، نَتَّ أَلِّ أَخَنيَدج ذ أَلكُمَّل، بَعَّذ أَلِّ ثَثوَجعَم لَوسَ، أُسِنش أَخَنِثَبَّت يقاوَّيَوَم يَدجَوَم ثَبتِين.
هَذاكَ علاش، أَي أَوماثَن، يَلزَمكُم أَثكُنَم ذ إِجَدِّيَّن ڨ أَدَّرَوَّم ف دَعوَث ن أَرَّب ذ وَخثَرِس ي خَنيُم. و إِذَكان ثَڨِيم وَذِن أَلتوَطّامَش خلاص.
فَلّاوَم أَسلام ذَمَقّار د أَنَّعمَث ف وَسَّنَوَّم أَرَّب د سَيَّدنَ يَسُوع.
ف أَلخاظَر ن واه أَڨَث أَجَّهذَوَّم باش أَ ثَرنِم أَلفَضِيلَث ي أَلِمَنَوَّم و أَلمَعرفَث ي أَلفَضِلتَوَّم،
و أَثِّيقَث ي أَلمَعرَفثَوَّم، و أَصَّبر ي أَلثِقثَوَّم و أَلتَقوَ يَصَّبرَوَّم،
و إِذَكان أَثوَفَّرنَث ذِيوَم أَلفضَيَلَ بَلڨدَ، أَخَنَّرنَث مَثَمرِين أَخثَر ف أَلمَعرفَث ن سَيَّدنَ يَسُوع أَلمَسِيح.
و أَلِّ أَمنَعَن سَڨ أَلفساذ ن أَدُّنيَث، بَعَّذ إِسنَن سَيَّدنَ يَسُوع أَلمَسِيح، إِذاكان عَوذَن حصالَن ذِيس، أَلَّخَرثَنسَن ذَثكُون أَخيَب ن أَلبذُنسَن.
تَكبارَم ڨ أَنَّعمَث د وَسَّن ن سَيَّدنَ يَسُوع أَلمَسِيح أَلِّ يمَنعانَ. ي نَتَّ أَلمَجذ تُرَ دِيمَ. آمِين!
و تُرَ أَثُكذَش أَ يَلِّ، أَلِّ تَخسَذ أَثَڨَ. مِدَّن ن تَمُورَثِو أَلكُل أَسَّنَن أَلِّ شَم تَمَطُّوث تِمَثرَبِّث.