19 و علَخاطَر أَدوِ ن لَنبيَ أَلِّ غَنَّ ذ صاحِيح، و خَنيُم أَثَڨَم أَلحاجَث تَبهَ ماخ أَسثَنزِم أَكَيَنِّ ذ أَلڨاز يَتضَوَّ ڨ أَلبلاسَث أَتسَلَّسث، أَلمَيالِ آس ثَقَّس ثَفُث ڨ أُلَونَوَّم.
كان تَخذَمَم س أَشَّرِيعَث تَعَلّايث أَلِّ ڨ أَلخثاب، «أَخس أَلجِرَنَخ أَمّاخ إِ ثَخسَذ إِمَنَخ.» أَثَڨَم أَلحاجَث تَبهَ.
ف وَمناعَ واه حَومَن لَنبيَ، أَنَّن ف أَنَّعمَث أَلِّ خَنيُم ذِيس.
أَلِّ يَتَّمَّن ڨ مَمِّس ن رَبِّ غَرس أَشهاذَتدِين. أَلِّ أَليَتَّمَّنش ڨ رَبِّ أَثيَر ذ أَلكاذَب، عَلَخاطَر أَليَمِّنش ڨ أَشهاذَث أَلِّ يُشِت ي مَمِّس.
و نِهنِن أَشهَذَن غَر أَلكَنِيسَث س أَلمحَبثَخ د أَلخِير. يَلزم أَنتعَونَذ ف أَثباع ن أَبرِذَنسَن س أَلِّ أَيسَفرَح رَبِّ