16 أَنَّثبِعش ثِخُرّافِن ملَفَّقنَث ماخ إِ خَنخَبَّر ف سَيَّدنَ يَسُوع أَلمَسِيح د وَسَذَس س أَلقُذرَث، علَخاطَر س ثِطّاوِنَنَّ نَزرَ ڨَدّاش نَتَّ ذ أَمَقَّر.
أَلوَقثَس ذَزرَن لَعباذ بناذَم يُسَذ ڨ أَسحاب غَرس أَلمَجذ دَلقُذرَث تَمَقّارث.
يَر فَلَّس يَسُوع: «أَنَّتش نَتَّ. أُذَثَزرَم بناذَم يَقِّيم ف أَليمِين نرَبِّ أَلقادَر، أُيُسَذ س أَسحاب نَسمَ!»
وَلِّ كانَن تاريَن ذِيس وَسَّقران ذِيس يَلغِرَنسَن.
أَسثَغَربَن أَلِّ حَضرَن أَلكُل سَڨ أَلقُذرَث نرَبِّ تَمَقّارث. أُنِهنِن ذِمَسثَغَربَن سَڨ أَلِّ يَڨِ يَسُوع، أَلوَقثَس يَنَّ يَتلَمذاس:
علَخاطَر أَلمَسِيح أَيُّزِنش ذ غَطسَ، أَمَّ باش أَ بَشرَ س أَلبشارَث، و أَتعَملَخش ف أَلحَكمَث ن أَدوِ باش أَتمَخسِرش أَلقُوَّث ن تَمَتَّنت ن أَلمَسِيح ف أَصَّلِيب.
أَمَّ نَتشِن نَتبَشَّر س أَلمَسِيح أَلِّ يَمَّصلَب ف أَصَّلِيب. و واه أَتّغاغَت ن أَعثَر ي أُذايَن، و ذ أَلغباوَث ي إِبَرَّنِيِّن.
أَلمِ ثَذولَم مَكُمش نَقصِين حَتَّ أَلمَوحبَث ن أَرُّوح و خَنيُم أَترَجام ڨ أَساذ ن سَيَّدنَ يَسُوع أَلمَسِيح.
و نَتش، ماخ إِ دُّسِيغ، أَي أَوماثَن باش أَ خَنبَشرَ أَلغايَث يَحرَزث و يُشَيَنَخثِ، أَلَّسثَعملَخش أَدوِ ن أَنَّحو زِيغ أَلحَكمَث.
و ماخ إِ كانَ ذُكِّغاوَم و أَتبَشرَ ذِيوَم، أَلَّسثَعملَخش أَلحَكمَث د أَقناع، أَمَّ أَرُّوح ن أَرَّب تَسَّخَن إِمَنَس س أَلقَوثَس.
و ماخ أَثَملَمدَم جمِيع س أَلَّسم ن سَيَّدنَ يَسُوع، و نَتش إِذوَم س أَرُّوح، و أَلقُوَّث ن سَيَّدنَ يَسُوع ڨ أَمَّسَنَّ،
باش نَتقِمِيش أَمِدرارِ أَتّاوِ ذِينَ أَلمُوجَث ن أَلمذاهَب أَلداه د أَلداه أُسِنش أَخَنّاويَن لَعباذ س أَلحِيلَث ي أَلخسارَث.
أُنَتَّ أَلِّ ذَيبَدَّل أَلبَذنَنَّ أَمُوحَش أُسِنش أَثيَر أَمَلمَجذَس أُغَرس أَلقُذرَث ف كُل شَي.
ذوِين ذ أَيكُون أَلفَرحَنَّ د أَتّاج ن أَرجَنَّ آس أَلِّ أَديَس سَيَّدنَ يَسُوع أَلمَسِيح؟ بَطبِيعَ ذ خَنيُم.
و نِهنِن س أَطمَعَنسَن ذَزَيفَن أَدوِ أَربَحَن أَسِّيوَم. يَمَنِّ أَحكَم فَلّاسَن سَڨ قَبل يَتمَنكِسش و أَهلَخَنسَن أَسَتغَمَّضش طِط.
و نَتشِن نَزرَ و أَنشَهَّذ أَلِّ دادَّ يُزَن مَمِّس باش أَ يمَنَّع أَدُّونيَث.