13 و نَخساوَم أَثَسنَم أَلِّ يصار ي أَلِّ أَمُّوثَن، باش أَ لتحَزنَمش م أَلِّ أَلغَرسَنش أَثمَنِّ.
ماخ إِ كرَن إِدرَرِيس أَلكُل ذَثعَزَّن، أَليَقِّيلش أَيعَزَّ يَن: «ذَمَرقَ يمَمِّ ي أَلِّ أَمُّوثَن أَتعَيظَغ ف مَمِّ.» يَرو فَلَّس يَعقُوب.
و أَڨَّت سَڨ أَلِّ نعَسَن سَدُّ أَشال أَكرَن، لَبحاض ي أَدّار دِيمَ و لَبحاض ي أَلعار د أَلعذاب دِيمَ.
و أَخسَ أَ ثَسنَم، أَي أَوماثَن، أَلِّ يَجرَ ي لَجدادَنَّ. أَلكُلهُم كانَن أَدُّ أَسحابَث أَتڨَوَّذ ذِيسَن، و ثعَدّان ڨ أَلبحَر لَحمَر سالمِين.
و تُرَ أَنُثلاي ف أَلمواهَب ن أَرُّوح علَخاطَر أَلغِسَخش أَثكُونَم ذ أَجُّهّال.
و بَعَّذ يبان ڨ أَلوَقث إِيجَن ي أَخثَر ن خَمسَ مِيَّ واحَد سَڨ أَوماثَن جمِيع، أَلمَخثرَنسَن أَلُّشِين أَدَّرَن و لَبحاض يَمُّوثَن.
ثَسفَكرَم أَلِّ خَنيُم ثكانَم قَبل أَلتَسِنَمش أَلمَسِيح و أَلغَروَمش أَلعلاقَث إِذَس، ثَبعَذَم ف أَرَّعِيَّث ن إِسرائِيل، ذ إِغرِيبَن ف أَلعَهذ ن رَبِّ أَلِّ يُسَذ س أَلوَعذَس، ثَدَّرَم بلاش أَرجَ و لى ذ أَرَّب ڨ أَدُّنيَث.
و أَنكان قَبل نَتشِن أَلكُلنَ م نِهنِن نَدَّر ڨ أَشَّهوَث ن أَلبَذنَنَّ نتَبَّع ڨ أَرَّغبثَس، د أَتَّخمام أَمُوحاش، هَذاكَ علاش نكان بَتبِعَتنَ ذِدرارِ ن أَلبَشَر أَلِّ ذَخَنيعاقَب رَبِّ م أَلباقِ ن لَعباذ.
أَمّاخ نَتشِن نتَمَّن أَلِّ يَسُوع يَمُّوث يَكَّر سَڨ تَمَتَّنت، و أَنتَمَّن زاذَ ذ أَنتِسِكَّر أَرَّب باش أَ دّاسَن إِيذَس أَلِّ أَمُّوثَن و نِهنِن تَمنَن أَسِّس.
نَتشِن أَخَنخَبَّر س أَدوِ أَلِّ يَنِّ أَلمَسِيح بِيذَ، نَتشِن أَلِّ نَدَّر ماخ أَديَس، أَنسَبَّقش أَلِّ أَمُّوثَن.
و أَلمَسِيح يَمُّوث ف أَلخَضرَنَّ باش أَ نَدَّر إِيذَس، سِوَ نكان نَدَّر وَلَّ نَمُّوث ڨ أَلوَقث ن أَسَذَس.
هَذاكَ علاش يَلزَم أَنَّعَّسش أَمّاخ إِ ثَڨَن إِدِّين، أَمَّ أَنَسهَر نَطَّف إِمَنَنَّ.
أَنَّن: «يُعَذ س واسَذ، مانِ يَلَّ؟ مِدنَنَّ أَمُّوثَن يَقِّم كُل شِي أَم نَتَّ سَڨ أَلِّ ثَبذَ أَدُّنيَث!»
و ثَلَّ أَلحاجَث مَيَلزَمكُمش أَثَغفلَم فَلَّس، أَي أَوماثَن، و أَلِّ آس إِيجَن غَر أَرَّب م أَلف أَسنَ، و أَلِّ أَلف أَسنَ م واس إِيجَن.