19 ذوِين ذ أَيكُون أَلفَرحَنَّ د أَتّاج ن أَرجَنَّ آس أَلِّ أَديَس سَيَّدنَ يَسُوع أَلمَسِيح؟ بَطبِيعَ ذ خَنيُم.
علَخاطَر أَلِّ أَيَسثعار أَسِّ دَدوِيو ڨ أَلجِيلَ أَلخايَن أَلفاسَذ، ذَيَسثعار أَسِّس بناذَم ماخ أَيَدَّس ڨ أَلمَجذ ندادَّس دَلَملايخَ أُنظِيفَن.»
أَمَّ كُل إِيجَن س أَرُّتبثَس: أَلمَسِيح يَكَّر ڨ أَلَّوَّل، و ماخ أَديَس أَلمَسِيح أَلمَرَّث خلاف، أَكرَن أَلِّ تَبعِينَ.
أَمّالَ أَثَحكمَمش قَبل آس ن أَلَحساب، قَبل ن أَلِّ أَديَس أَلمَسِيح. نَتَّ ذ يبِيَّن أَلِّ يَمَّحرَز ڨ أَثسَلَّسث، أُسِنش أَ يبِيَّن أَلِّ ڨ أُلاوَن. أَلوَقثَس أَياوِ كُل إِيجَن أَلِّ يَلزَم أَيَمَّمدَح أَسِّس سَڨ أَرَّب.
شَدِّين أَصحِيح ڨ أَلكَلِمَث ن وَدّار، باش أَ ثفُخرَ ڨ واس ن أَلمَسِيح أَسِّيوَم ذَلِّ أَلَّڨِخش وَلَّتعِبَخش ڨ أَلباطَل.
أَمّالَ أَيَومَثنِيو أَلِّ أَخسغاوَم وَتَّشثَحَشغاوَم، أُخَنيُم أَلفَرحِيو دَلعَزِّيو، أَثبثَث ف واه أَلكُل تَثبعَم أَرَّب، أَي إِعَزَّزنِيو.
بَلحَق خَنيُم أَلمَجذَنَّ د أَلفَرحَنَّ.
أُسِنش أَ يثَبَّت أُلَونَوَّم باش أَ ثكُونَم ذ أَطُّهّار أَزّاث ن رَبِّ دَدَّثنَ ماخ أَدياس سَيَّدنَ يَسُوع أَلمَسِيح د إِقَدِّسنَس أَلكُل.
نَتشِن أَخَنخَبَّر س أَدوِ أَلِّ يَنِّ أَلمَسِيح بِيذَ، نَتشِن أَلِّ نَدَّر ماخ أَديَس، أَنسَبَّقش أَلِّ أَمُّوثَن.
و أَظَلبَ سَڨ أَرَّب نَسلام أَخَنيَدجَ ي نَتَّ ڨ كُل شِي، أُسِنش أَخَنيَحفَض بكُلكُم بَلڨدَ، أَرُّح د أَنَّفس د أَلبذَن بلاش أَلعِيب آل آساذ ن سَيَّدنَ يَسُوع أَلمَسِيح.
أَصَبرَث، أَمَّثنِيو، أَلذَيَدَّس أَرَّب. أَرقبَث ماخ إِ يصَبَّر أَفَلّاح أُنَتَّ يَتراجَ ڨ أَلغَلَّث تَمَغلاوَث نَلقَعَّث، إِصَبَّر فَلَّس أَلذَيَڨَّز أَمزار نَلخرِيف دَربِيع.
خَنيُم زاذَ أَصبرَث تقَوّام أُلَونَنُّم، علَخاطَر آسَذ ن أَرَّب يَقرَب.
و لَمِّ أَيَفَّغ أَسُّلطان ن لَشيُخ، أَثَويَم أَتّاج ن مَجد لِوَقِّش.
أَنَّثبِعش ثِخُرّافِن ملَفَّقنَث ماخ إِ خَنخَبَّر ف سَيَّدنَ يَسُوع أَلمَسِيح د وَسَذَس س أَلقُذرَث، علَخاطَر س ثِطّاوِنَنَّ نَزرَ ڨَدّاش نَتَّ ذ أَمَقَّر.
أَنَّن: «يُعَذ س واسَذ، مانِ يَلَّ؟ مِدنَنَّ أَمُّوثَن يَقِّم كُل شِي أَم نَتَّ سَڨ أَلِّ ثَبذَ أَدُّنيَث!»
و تُرَ، إِدرارِ، أَثبثَث ذِيس و ماخ أَيَفَّغ أَلمَسِيح أَنَبذَ أَمثَبثِين سَڨ إِمَنَنَّ و أَنَّتَّثحَشِّمش أَسِّس ماخ أَيَدّاس.