16 و أَخَنَّدجِنش أَنبَشَر ي أَلِّ مُش ذ أُذايَن باش أَلمَنعَنش. و رَنِّين ڨ أَذنُبَنسَن أَيَندَغ علاش أَ يَڨَّز فَلّاسَن أَلغُش ن أَرَّب ي أَلَّخَّر.
أُنِهنِن ذَذُولَن أَلداهَن ڨ أَلجِيل أَرّابَع علَخاطَر أَلغَلدَث ن لَعباذ أَلِّ أَدَّرَن داه أَلتُوش أَلتُقِيش باش أَ نتحاكمَ.»
و ڨ أَلَّخَّر ن لَيّامَس، ماخ أَخَثرَن أَڨَّت أَلمعاصِ أَڨلِيس، أَيَكَّر سَڨ جار لَعباذ أَلملَك ذ أَدَّهيَث،
أَلِّ أَيَمَّن يَثعَمَّذ ذَيَمنَع، يَمَنِّ أَلِّ أَليَتَّمَّنش ذَيَهلَخ.
أَمَّ كُونَث م نَتش، نَتش أَتحَوالَ أَرَضِّيغ لَعباذ أَلكُل ڨ أَلِّ أَثَڨَ أَلكُل، و أَلَتَّلهِخش س أَلفَيذَثِيو أَمَّ س أَلفَيذَث ن لَعباذ أَلكُل، باش أَ نَولَن أَلخلاص.
هَذاكَ علاش أَخَنَّنَّ أَثَيسَمش س أَلِّ أَتعانِغ ذِيس ف أَلخاظرَوَّم، واهَن أَيَندَغ أَلمَجذَوَّم.
رَغمَلِّ نَتش أَيَندَغ أَمَزيان ن إِمُمنَن أَلكُل يُشايِذ رَبِّ، أَنَّعمَثَ باش أَ بَشرَ أَلِّ مُش ذ إِيهُدِيَّن س أَلغنَ ن يَسُوع أَلمَسِيح أَلِّ لِوَقِّش،
أَتراجَم ڨ مَمِّس أَلِّ ذَديَس سَڨ أَسماوَث، و نَتَّ أَلِّ يسِكِّرثِ أَرَّب سَڨ جار إِنَمِّتَّ، نَتَّ يَسُوع أَلِّ أَخَنِنَجَّ سَڨ أَلغُش ن أَرَّب أَلِّ ذَدياس.