14 تَذولَم يى أَومَثنِيو م أَلجماعَث ن إِمُمنَن ڨ تَمُورَث ن يَهُودَ، مَعناهَ أَشَّعب ن أَلمَسِيح يَسُوع أَلِّ ذِين، أَليَهُود عَذبَنتَن، أَمّاخ خَنيُم زادَ تَمُرثَوَّم تعَذباوَم.
أَثكُنَش ذ أَسبَب ن أَعثار ن حَتَّ حَد، لى ذ أُذايَن و لى ذ إِبَرَّنِيَّن و لى ي أَلكَنِيسَث ن أَرَّب.
أَمَّ، أَيَصَّرَّف كُل إِيجَن ڨ أَدُّنيَث ف أَلحَسب ن أَلمَوحبَث أَلِّ يُشَيَست أَلمَسِيح، د أَلحال أَلِّ يحُطّ ذِيس أَرَّب. واه أَلِّ أَثغَصبَ ف إِمُمنَن.
سَڨ بُولُس د سِيلى د تِيمُوتاوُس ي أَلجماعَث ن إِمُمنَن ڨ أَلكَنِيسَث ن تسَلُونِيكِ، أَلِّ ثَبعَن أَرَّب دَدّاثنَ د سَيَّدنَ يَسُوع أَلمَسِيح. أَسلام د أَنَّعمَث فَلّاوَم.
و خَنيُم تَثبَعمانَ نَتشِن د أَلمَسِيح. و رَغم أَلِّ تُفِم أَلقلَق ذ أَمَقّار تَقبَلَم أَدوِ ن أَرَّب س أَلفَرح ن أَرُّوح أَلقُدُس.
ماخ إِ نكان غَروَم نخَبراوَم أَلِّ ذَنعانَ س أَلعذاب. يصار واه بَلحَق أَمّاخ إِ ثَسنَم.