4 نَتشِن نَسَّن أَي أَوماثَن أَلِّ يَخسِن أَرَّب، أَلِّ أَرَّب يَخثَراوَم ي إِمَنَس.
قَبل ن أَخلاق ن أَدُّنيَث، يَخثَرانَ رَبِّ ڨ أَلمَسِيح باش أَ نكُون ذ إِقَدِّيسَن ڨ أَلمَسِيح أُسِنش أَنَبذَ نداف و ذ أَطّاهَر جار إِفَسنَس،
ماخ أَنَبذَ أَزّاث ن دادَّثنَ أَنسفَكَّر أَلعمايلُوَّم تِبَهّايِن أَلِّ ثَڨِمتَنت علَخاطَر غَروَم أَلِمان، غَروَم أَخسَ، و غَروَم أَتّاف أَصحِيح ڨ أَرجَوَّم ن سَيَّدنَ يَسُوع أَلمَسِيح.
أَرَّب يَخثَراوَم فَلحَسب ن أَلعَلمَس أَسّابَق تَذوَلَم إِمقَدَّسَن س أَرُّوح باش أَ ضَوعَن يَسُوع أَلمَسِيح أَمطَهرَن س أُرُشِّ ن إِذَمنَس. فَلَّوَم أَنَّعمَث د إِسلام أَتَّمَقَرث!
هَذاكَ علاش، أَي أَوماثَن، يَلزَمكُم أَثكُنَم ذ إِجَدِّيَّن ڨ أَدَّرَوَّم ف دَعوَث ن أَرَّب ذ وَخثَرِس ي خَنيُم. و إِذَكان ثَڨِيم وَذِن أَلتوَطّامَش خلاص.