4 و نِهنِن تُرَ مَسثَغربِين أَسِّيوَم ماخ أَنتَتعَنِذَمش ڨ أَلفساذ بِيذَ أُسِنش أَخَنسَندرَن أَلقَضرَوَّم،
بَعَّذ لِيّام، إِلايَم أَفرُوخ أَمَزيَن أَلِّ غَرس أَلكُل، يَخضَم يتَمُورَث تَبعَذ، أُدِين إِفَرَّث لَفلُسَس مَنغِير أَلحساب.
و أَثَسوَمش أَشراب علَخاطَر ذِس دَشِّيخاث، يَمَنِّ عَبّاث إِمَنَوَّم س أَرُّوح أَلقُدُس،
و أَدج أَثكُن أَسِّرثَوَّم تَبهَ جار إِبَرّانِيَن. حَتَّ ماخ أَخَنَّتَّهمَن أَلِّ خَنيُم تُحَشَم، أَنزِن ي لَعمَلَوَّم تَصُّلّاح مَجذَن أَرَّب آس أَلِّ أَنتِنابَ.
و أَدج أَيكُون وَذِن س أَسياسَث ذَلَّحتِرَم، أَثَڨَمش أَلحاجَث أَثَندمَم فَلَّس حَتَّ ماخ أَثَمعَملَم س مُحَش، و أَمَّخزَن أَلِّ أَدُكَّن س أَدوِ يُحَش ف أَسِّرثَوَّم ثَبَهَّيَث ڨ أَلمَسِيح.
أَمَّ نِهنِن م أَلهوايَش أَلِّ أَلغَرسَنش أَلعاقَل، أَتسُبَّن أَلِّ أَثَسِنَنش و ثَمّارُنَث ي وَصثاذِ ذ أَنغَ. و لازِم أَهَلخَن م نِهَنتِ.
و ساهَن أَيَصذَق ذِيسَن أَلمثَل أَلِّ يَقّار، «يَرجَع أَيذِ ف إِثقَيَّنَس و ثَخَنزِرث أَلِّ ثَسِّرَذ ثَرجَع فِيسَع أَتَّثمَرَّغ ڨ أَلوسَخ».